مـوقع دائرة الثقافة القرآنية – صنعاء – 26 رجب 1442 هــ
نظم مجلس القضاء الأعلى ووزارة العدل اليوم الأربعاء ، فعالية ثقافية في الذكرى للشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي.
وأخيرًا ، أحمد يحيى رئيس القضاء الأعلى كان يدرك هموم الأمة وأوجاعها وأسس منهجًا رؤيته رؤيا شاملة الثقة بالله والانتصار منطلقنا للحآنية والهوية القائد الإيمانية.
هذا ما تم قبوله في قرارك العشرين.
وقال القاضي المتوكل "إن الشهيد القائد نال بكل جدارة شرف هداية الناس من جديد ، ومدرسة ومسار والإستقلال والمسار والإستقلال من أغلال العبودية والطاغوت والاستقلال ...
ولفت إلى أن الشهيد القائد لم يفصل الدين عن الدولة ولا المساجد عن السياسة بل قدم دروساً تحت عنوان الإسلام ودولة منرض الحاجة إلى إصلاح الإرتباط بتوجيهات الله لعباده وعمال شركات الشحن في أمور الدولة والسياسة التي تعتبر ركيزة مسار الدولة والأمة.
يجب علينا التفاعل مع أهداف المشروع القرآني والتلاحم والتعاضد بما يرفع من شأن الأمة والانطلاق للجهاد بالأنفس والأوراق المالية مزيد من المعلومات في جبهات العزة والكرامة.
من جانبه أكد وزير العدل القاضي الدكتور محمد الديلمي أهمية التمسك بالهوية الإيمانية وتأصيلها في النفوس من أهم المبادئ التي رسخها الشهيد القائد الذي مثل نموذجا لمقاومة الظلم والاستبداد واختار الشهادة القيم والمبادئ الإيمانية ولتحيا الأمة عزيزة كريمة.
وتطرق إلى التضحيات العظيمة التي قدمها الشهيد القائد لإعلاء كلمة الحق في الثقافة القرآنية ورفض الهيمنة الأمريكية .. لافتاً إلى أهم المبادئ التي رسخها الشهيد القائد رفض الوصاية والتحرر منعية ومقارعة الطواغيت.
ونوه القاضي الديلمي إلى أن انتصارات وتخيريات رجال الجيش واللجان في مختلف الجبهات يمثل تجسيداً عملياً للهوية الإيمانية والقيم والأخلاق والمبادئ القرآنية.
قضية إلى أن مثل هذه الفعاليات من شرحذ الهمم وتقوية العزائم والسمو بالنفوس ، لما فيها من الدروس والعبر التي تستشف بطولات الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي.
المظهر الخارجي شجاعة واستبسال حتى نال الشهادة.
وتناول مناقب الشهيد القائد وفكره القرآني وما تميز به من الفهم الصحيح لقضايا الأمة المصيرية خلال التمسك بالهوية الإيمانية اليمنية الأصيلة.