في إطار التغيير- إن شاء الله- سيبقى هناك اهتمام بأولويات:
- في مقدمتها: السعي لإنهاء العدوان والحصار والاحتلال بكل الوسائل المشروعة: في المفاوضات، إذا لم تنجح بالمفاوضات، في كل ما هو حقٌ لشعبنا من الوسائل المشروعة.
- كذلك في الاستعادة لِلُّحْمَة الوطنية، وتحقيق الاستقلال التام والحريَّة.
- وسيبقى الوضع الاقتصادي والهم المعيشي للشعب ضمن الأولويات.
- وكذلك السعي لتحويل البلد إلى منتج، كما أصبح منتج عسكرياً، أصبح منتجاً على المستوى العسكري، اليوم بلدنا ينتج كل (أو أبرز) الوسائل العسكرية، من المسدس، إلى الصاروخ، كيف لا يمكنه إنتاج بقية الأشياء؟!
- وأيضاً السعي لاعتماد سياسة تنمية الموارد؛ لتنمية الإيرادات، بدلاً من الاعتماد على الإيرادات بدون موارد، بما يسبب إرهاق المواطن.
مسار التغيير سيترافق معه- إن شاء الله- معالجة بعض الإشكالات والسلبيات، التي تزيد من معاناة شعبنا العزيز. مسار التغيير من المتوقع أن يحاربه الأعداء وأبواقهم، فلا يلتفت إليهم الشعب، الشعب عليه أن يدرك أنهم يسعون لمحاربته في كل شيء.
[الله أكبر/ الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل/ اللعنة على اليهود / النصر للإسلام]
دروس من هدي القرآن الكريم
القاها السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي
عشية ذكرى المولد النبوي الشريف 1445هـ