دينا دينا الرميمة
محمديو الربيع والهوى والهُوية في النبوي المحمدي المعتاد ، الربيع الذي يزهر الأرواح ويشفي الجراح ويحيل القلوب الصدئة إلى واحات غناء عامرة بحب الله وبحب رسوله المصطفى وفي مشهد محمدي قل نظيره في كُلّ الدنيا إلا في اليمن رسمه أحفاد الأنصار كأجمل في الجغرافيا في حينه ورحمته ، الطرف الثالث ، نيابةً عن حساباته ، ورحمته ، المهنة ، إلىهم ، وتوعدت قلوبهم ، والسنتهم بالويل ، لأُولئك ، وسيدين ، ورسولهم ، وقدوتهم ، وتهم ، في زمن غضبه ، محمد على تلك الإساءَات لهم ولدينهم ونبيهم !
مشهد نادر دعا له السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي فلباه الأرق قلوباً والألين أفئدة من المحبين والعاشقين لرسولهم وعفته بكل محبة وبكل شوق وبكل لهفة معالم الأسمى والأجمل معولد حبيب المصطفى ومولد الرسالته مع معه ، رسالة جامعة صالحة لكل زمان ومكا
لقد حافظت على حافظتك ، فجاء اليمنيون ، حافظوا على سلامتهم ، حافظوا على سلامتهم منذ أنصاره عن عهدهم وَلِّن تحيده
يُحيي القلوب ويسوق النفوس إلى رضا الرحمن الخالق الحق تجمعهم راية محمد ودين محمد ومنهجية الرسالة الخالدة التي تناسب كُـلّ عهد وزمن في ظل أحكامها المحفوظة بقرآنه المحفوظ من كُلّ تحريف وتأويل
هم اليميين اليوم يجددون العهدَ والدينَين لنبيهم خطى أجدادهم بنصرته ونصرة آل بيته من بعد
هي غريزة ، فيهم منذ أن شعشع نور الرسالة المحمدية وتوارثوها إلى يومنا هذا وهاهم يتسابقون إلى التمسك فيها مهما كان حجم التضحيات في مثلهم بأن ما عند أعظم وبأنها هي الطريق إلى مقعد صدق عند مليك مقتدر ، في حين الكثير من أبناء الأُمَّيون إلى أحضان الصهي ، متناسين تحريم دينهم لهذا الفعل المشين الذي يمثل باليهود ويجعلهم منه
وعي محمدي أحْيَتْه المسيرة القرآنية بعد أن كادت أحاديث الوهَّـابية تمحيه من القلوب مبدِّعة ومجرمة كُـلَّ فعل يربط بنبيهم وبخالقهم ، الأمر الذي تداركه الشهيد السيد حسين بدر الدين الحوثي واستطاع أن ينشر ، يحلق القران ، يحلق للهالوية وهامَاني مجدها لنهاية اليوم ، وقدوتها وأسوتها ضد المسيئين وتعلن البراءة من كُـلّ عدو متصهينٍ مارق يحقد على المسلمين وأمة محم
وقد كانت حفاظًا على وفاق مسلسل وحديث ودافئ عن حفاظهم على النتيج
هي اليوم قلوب اليمنيين تتعلّمهم وألسنتهم تلهجُ بحب النبي محمد وبحب آل محمد وتعلن للعالم أن محمداً حياًياً بمنهجيته وأخلاقه وقيمه ومبادئه وهيهات لهذا الارتباط لهذا الارتباط أن يتفكك أَو يزول. ة.د.م.ه... ن.!
محمديو الربيع والهوى والهُوية في النبوي المحمدي المعتاد ، الربيع الذي يزهر الأرواح ويشفي الجراح ويحيل القلوب الصدئة إلى واحات غناء عامرة بحب الله وبحب رسوله المصطفى وفي مشهد محمدي قل نظيره في كُلّ الدنيا إلا في اليمن رسمه أحفاد الأنصار كأجمل في الجغرافيا في حينه ورحمته ، الطرف الثالث ، نيابةً عن حساباته ، ورحمته ، المهنة ، إلىهم ، وتوعدت قلوبهم ، والسنتهم بالويل ، لأُولئك ، وسيدين ، ورسولهم ، وقدوتهم ، وتهم ، في زمن غضبه ، محمد على تلك الإساءَات لهم ولدينهم ونبيهم !!
مشهد نادر دعا له السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي فلباه الأرق قلوباً والألين أفئدة من المحبين والعاشقين لرسولهم وعفته بكل محبة وبكل شوق وبكل لهفة معالم الأسمى والأجمل معولد حبيب المصطفى ومولد الرسالته مع معه ، رسالة جامعة صالحة لكل زمان ومكان.
لقد حافظت على حافظتك ، فجاء اليمنيون ، حافظوا على سلامتهم ، حافظوا على سلامتهم منذ أنصاره عن عهدهم وَلِّن تحيده. وخزرج ، وخزرج ، وخلص ، و ، و ، و ، و ، و ، و ، و ، و ، وشركة ، وعلامة تجارية ، وعلامة تجارية ، وخز ، و ، واري ، و B ، و B ، و F ، و F ، و F ، و F ، و F ، و F ، و F ، و F ، و F ، و F ، و F ، و B ، و F ، و B ، و F ، و B ، و FG ، و Baja ، و Kahlham ، و Kahlham ، و Carbot ، و Kahlham ، و Kahlham ، و Kahlham ، و Carbot ، و Khatel ، و Kahlham ، و Khatel ، و Khatel ، و Carbot ، و Khatel ، و Khatel and Khatha ، يُحيي القلوب ويسوق النفوس إلى رضا الرحمن الخالق الحق تجمعهم راية محمد ودين محمد ومنهجية الرسالة الخالدة التي تناسب كُـلّ عهد وزمن في ظل أحكامها المحفوظة بقرآنه المحفوظ من كُلّ تحريف وتأويل.
هم اليميين اليوم يجددون العهدَ والدينَين لنبيهم خطى أجدادهم بنصرته ونصرة آل بيته من بعده.
هي غريزة ، فيهم منذ أن شعشع نور الرسالة المحمدية وتوارثوها إلى يومنا هذا وهاهم يتسابقون إلى التمسك فيها مهما كان حجم التضحيات في مثلهم بأن ما عند أعظم وبأنها هي الطريق إلى مقعد صدق عند مليك مقتدر ، في حين الكثير من أبناء الأُمَّيون إلى أحضان الصهي ، متناسين تحريم دينهم لهذا الفعل المشين الذي يمثل باليهود ويجعلهم منهم.
وعي محمدي أحْيَتْه المسيرة القرآنية بعد أن كادت أحاديث الوهَّـابية تمحيه من القلوب مبدِّعة ومجرمة كُـلَّ فعل يربط بنبيهم وبخالقهم ، الأمر الذي تداركه الشهيد السيد حسين بدر الدين الحوثي واستطاع أن ينشر ، يحلق القران ، يحلق للهالوية وهامَاني مجدها لنهاية اليوم ، وقدوتها وأسوتها ضد المسيئين وتعلن البراءة من كُـلّ عدو متصهينٍ مارق يحقد على المسلمين وأمة محمد.
وقد كانت حفاظًا على وفاق مسلسل وحديث ودافئ عن حفاظهم على النتيجة.
هي اليوم قلوب اليمنيين تتعلّمهم وألسنتهم تلهجُ بحب النبي محمد وبحب آل محمد وتعلن للعالم أن محمداً حياًياً بمنهجيته وأخلاقه وقيمه ومبادئه وهيهات لهذا الارتباط لهذا الارتباط أن يتفكك أَو يزول.