مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

عبدالمنان السنبلي
(أنصارُ الله)، تدخُلُ معسكراتهم ومؤسّساتهم العسكرية والمدنية، فلا تجد هنالك علم إيران ولا أعلام سوريا أَو العراق أو حزب الله ولا حتى علم موزمبيق..

ليس هنالك سوى العلم اليمني فقط.

بينما تدخل معسكرات ومؤسّسات (الشرعية) المزعومة العسكرية والمدنية، فتجد هنالك أعلام وصور قيادات دول العدوان قد ملأت الجوانب والأركان وبصورة تطغى على العلم اليمني إن وجد أصلاً في بعض المناطق القليلة جِـدًّا التي لا تزال موالية لمجلس (العليمي).

أما في مناطق ما يسمى بالنخب والأحزمة الأمنية والعسكرية ذات المنشأ الإماراتي، فلا وجود هنالك طبعاً للعلم اليمني على الإطلاق.

(أنصار الله) تعرضوا -وكما تعلمون- لست حروبٍ شاركت السعوديّة في إحداها، ومع ذلك، لم نسمع قط أَو نشاهد أَو تُسجل حادثة واحدة أنهم أنزلوا أَو أهانوا يوماً العلم اليمني أَو تنكروا له أَو لهويتهم ويمنيتهم.

حتى العلم السعوديّ، لم يهينوه..!

رأينا ذلك عياناً في إحدى اقتحامات الجيش واللجان الشعبيّة الناجحة لأحد المواقع السعوديّة.. كيف أنهم أنزلوا العلم (السعوديّ) وقاموا بوضعه جانباً بكل احترام وتقدير قبل أن يرفعوا مكانه العلم اليمني.

فأيُّ الفريقين أحقُّ بالاحترام؟!


  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر