معنيون أن نتحرك بجدية عالية بصبر، بفاعلية في الميدان، أن نحذر من التخاذل،
وأن نحذر من الوهن، وأن نحذر من التقصير،
وأن نحذر من التفريط،
هذا هو الذي يشكل خطورة علينا على شعبنا، التحرك الجاد، التحرك المثمر، التحرك الفعال،
تحرك الصابرين والجادين والثابتين والصامدين هو الذي سيثمر ورأينا ثمرته في كل المراحل الماضية،
ورأينا نتائجه الإيجابية، واليوم نحن معنيون أكثر من أي وقت مضى بأن نصل العزم بعزم أكثر،
والصمود بصمود أعظم، والثبات بثبات أكبر،
أن نستعين بالله وأن نستذكره على الدوام، بألسنتنا وبقلوبنا وفي أنفسنا،
هو القائل جل شأنه: (فذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تفكرون)،