نقاط خطبة الجمعة :-

1- التذكير بأن الشيء الذي يجب أن نهتدي به هو القرآن الكريم

( إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا) ألإسراء (8)

2- أراد الله لهذه الأمة أن تتربى على أن تحمل روحاً جهادية ومسئولية كبرى هي أن تعمم دين الله في الأرض كلها حتى يظهر هذا الدين على الدين كله وحتى يصل إلى كل بقاع الدنيا

( كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ ) آل عمران  (110)

3- أصبح الحديث عن الجهاد والمواقف القرآنية العملية في مواجهة أعداء الله والحديث عن نصر دين الله وبذل المال والنفس والعمل في سبيل الله أصبح غريباً ونادرا في المناهج والإعلام والمنابر.

4- ادانة وتجريم واستنكار جرائم العدوان الوحشية والمنظمات الحقوقية والساكتون والمتواطئون ومن يعملون على زعزعة الأمن والاستقرار،

وأن مسئوليتنا العامة هي النفير إلى الجبهات بالمال والرجال والسلاح لمواجهة العدوان السعودي الأمريكي الباغي الذي استهدف الجميع وكان آخر ذلك جريمتي أرحب وعطان

وأنه لا خيار لنا إلا الصمود والثبات والتصعيد مقابل تصعيدالعدو الذي بدأه بهدف إحتلال اليمن، وأن أعيادنا جبهاتنا.