ولتسهيل العمل في الاستهداف للأمة، وهي في حالة انبطاح، جمود، ليس من جانبها ردة
حينما قال الله “سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى”: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ}[آل عمران: الآية102]
في ظل المماطلة، والاستمرار في المؤامرات، نحن معنيون- كشعبٍ يمني- في مواصلة الجهود والعمل في التصدي للعدوان
كيف يفكر أولئك المعتدون على هذا الشعب؟ أن يتجهوا على المستوى الاقتصادي، في تشجيع الاستثمارات، في تحقيق الطموحات الضخمة
ما إن بدأت المساعي العُمانية، والجهود للأشقاء في سلطنة عُمان، بالوصول إلى بوادر حلول معينة، عناوين معينة