مع الأمريكي أيضاً هناك تحرك، في مقدمته التحرك البريطاني، والبريطاني الذي كان له السبق في إنشاء القيام الصهيوني، والاحتلال لفلسطين، وارتكاب الجرائم بحق الشعب
يُقَدِّم مع ذلك الدعم السياسي، والدعم في مجلس الأمن، ويعترض على أي قرار لوقف العدوان الهمجي الإسرائيلي على قطاع غزة،
الذين يتحركون اليوم في أمريكا لمساندة إسرائيل في إجرامها، وفيما تفعله في غزة، فيما تفعله بالشعب الفلسطيني بشكلٍ عام
قَدَّم الدعم السياسي، وَقَدَّم الحماية في المحيط لفلسطين
العدو الصهيوني اليهودي الإسرائيلي يواصل عدوانه الوحشي، الإجرامي، الهمجي، على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مرتكباً أبشع وأفظع الجرائم الرهيبة، الشنيعة، التي يندى لها جبين الإنسانية،