مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

دروس من هدي القرآن الكريم. 
ملزمة الاسبوع=درس اليوم:
درس الأحد

تابع...لا عذر للجميع أمام الله


ألقاها السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه

🌳 نقاط هامة للمراجعة وربطها بالواقع

🌴 رسالة للمتخاذلين

اخجلوا من أن يكون اليهود أكثر اهتماما بقضاياهم منكم بقضاياكم.

🌴 كلما يحصل في الدنيا هذه من فسادٍ... العربُ مسؤولون عنه...لماذا ؟

🌴 عندما ترى نفسك أنك لا تتعقل ما يقال لك، أنك لا تهتم بما يُطرح أمامك، أنه لا تثيرك الأشياء هذه التي تشاهدها في الساحة العالمية فاعلم بأنك تائه، أنت واحد من التائهين، أنت واحد ممن ضربت عليهم الذلة والمسكنة.

💐 مع الدرس نسأل الله الهداية

وخلاصة المسـألة هـو: أننا كمسلمين, أن نقـارن بين أنفسنا - وهذا كما قال الإمام علي (عليه السلام): ((متى اعترض الريب فيَّ حتى صِرت أُقْرَن بهذه النظائر)) - نحن الآن يجب أن نقرن أنفسنا باليهود، فإذا ما وجدنا أن اليهود هم أكثر اهتماماً بقضاياهم، أكثر اهتماماً بشؤونهم، أكثر اهتماماً بديانتهم فإن هذا سيكشف بأننا أسوأ من اليهود. ولنعرف بأننا في واقعنا في واقع مظلم أسوأ من واقع اليهود أننا نرى أن اليهود والنصارى هم من يستذلوننا، أليس كذلك؟ أليس المسلمون الآن, أليس العرب الآن تحت أقدام اليهود والنصارى حكومات وشعوب؟ ألم يقل الله عن اليهود والنصارى أنه قد ضرب عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله؟ هل رفعت الذلة والمسكنة عنهم؟. لا لم تُرفع، ما يزالون، لكنا نحن من أصبحنا أذلّ منهم، من ضُربت علينا ذلة ومسكنة أسوأ مما ضربت على بني إسرائيل. هل تفهموا هذا؟. لماذا؟ لأننا أضعنا مسؤولية كبرى؛ لأننا نبذنا كتاب الله خلف ظهورنا؛ لأننا لم نعد نهتم بشيء من أمر ديننا على الإطلاق؛ ولم نعد نحمل لا غضباً لله، ولا إباءً وشهامةً عربية.فعندما ترى أن الأمة العربية والأمة الإسلامية أصبحت تحت أقدام اليهود والنصارى، وأن اليهود والنصارى حكى الله عنهم بأنه ضرب عليهم الذلة والمسكنة, وأنهم قد باءوا بغضب منه، وترانا نحن المسلمين, نحن العرب تحت رحمة اليهود والنصارى، أليس كذلك؟.ماذا يعني هذا؟ يعني هذا أننا في واقعنا, في تقصير ٍأمام الله أسوأ مما اليهود والنصارى،أن تقصيرنا أمام الله أشد مما يعمله اليهود والنصارى. لماذا؟ لأن الله بعث رسولاً عربياً منا، وكان تكريماً عظيماً لنا، ومِنَّة عظيمةً على العرب أن بعث منهم رسولاً جعله سيد الرسل وخاتم الرسل {لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ} (آل عمران: الآية164) {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ} (الجمعة: الآية2) هؤلاء الأميين الذين لم يكونوا شيئاً،لم يكونوا رقماً - كما يقول البعض - لم يكونوا يشكلون أي رقم في الساحة العالمية، بعث الله منهم رسولاً عربياً تكريماً لهم, ونعمةً عليهم, وتشريفاً لهم، أنزل أفضل كتبه وأعظم كتبه بلغتهم القرآن الكريم، كتاباً جعله أفضل كتبه ومهيمناً على كل كتبه السماوية السابقة، ألم يقل هكذا عن القرآن الكريم؟. بلغتهم نزل القرآن الكريم، أراد لهم أن يكونوا خير أمة، تتحرك هي تحت لواء هذه الرسالة، وتحمل هذه الرسالة فتصل بنورها إلى كل بقاع الدنيا فيكونوا هم سادة هذا العالم، يكونوا هم الأمة المسيطرة والمهيمنة على هذا العالم بكتابه المهيمن، برسوله المهيمن، بموقعهم الجغرافي المهيمن، حتى الموقع الجغرافي للأمة العربية هو الموقع المهم في الدنيا كلها، والخيرات, البترول تواجده في البلاد العربية أكثر من أي منطقة أخرى. العرب ضيعوا كل هذا فكان ما يحصل في الدنيا هذه من فسادٍ العربُ مسؤولون عنه، ما يحصل في الدنيا من فساد على أيدي اليهود والنصارى الذين أراد الله لو استجبنا وعرفنا الشرف الذي منحنا إياه، والوسام العظيم الذي قلدنا به: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ}(آل عمران: من الآية110) لو تحركنا على هذا الأساس، لكان العرب هم الأمة المهيمنة على الأمم كلها، ولاستطاعوا أن يصلوا بنور الإسلام إلى الدنيا كلها.لأنه أين بُعث محمد (صلوات الله عليه وعلى آله)؟ ألم يبعث في مكة في قرية داخل البلاد العربية؟. وهو رسول لمن؟.أليس رسولاً للعالمين جميعاً للبشرية كلها؟ إذاً فمن هو المكلف بأن يحمل رسالته للآخرين؟ أليس هم العرب؟ هذا القرآن أين نزل؟ نزل في مكة وفي المدينة داخل البلاد العربية. وهو يقول عنه أنه للناس جميعاً، كتاب للناس جميعاً.إذاً فالعرب هم من كان يُراد منهم أن يتحملوا مسؤوليتهم التي هي شرف عظيم لهم كما قال الله في القرآن الكريم: {وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ}شرف عظيم لك و لقومك {وَسَوْفَ تُسْأَلونَ} (الزخرف:44) سوف تسألون عن هذا الشرف الذي قلدناكم إياه ثم أضعتموه.. عندما أضاع العرب مسؤوليتهم تمكن اليهود.

هل تفهموا هذا؟.الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) ضرب اليهود في كل المناطق التي كانوا متواجدين فيها في الجزيرة العربية بني قريضة، بني النضير، وقينقاع، وخيبر، وغيرها من المناطق، منهم من طردهم ومنهم من قتلهم، قضى على اليهود، وتحدث القرآن عن خطورة اليهود وأنهم يسعون في الأرض فساداً، وأنهم يصدون عن دين الله، وأنهم يريدون أن يضلوا الناس، وأنهم يريدون أن يحولوا الناس إلى كفار، وأنهم, وأنهم.. الخ. إذاً فمن الذي يتحمل مسؤولية أن يوقف اليهود عند حدودهم حتى لا يملأوا الأرض بالفساد؟ هم المسلمون هم العرب، العرب بالذات هم الذين كان يُراد منهم أن لا يفسحوا المجال أمام اليهود ليفسدوا البشرية كلها، أن يسبقوا هم بنور الإسلام إلى بقاع الدنيا قبل أن يسبق اليهود بفسادهم في الدنيا كلها، إذاً فكل فساد جاء من قِبَل اليهود في الدنيا كلها العرب شركاء معهم فيه؛ لأنهم قصروا، وهم مَن أفسحوا المجال بتفريطهم في مسؤوليتهم بالنهوض بدين الله حتى تمكن اليهود من أن يسيطروا في العالم ويفسدوا العالم، ثم يهيمنوا على المسلمين، ثم يستذلون المسلمين ثم يستذلون العرب. وهكذا وجدنا أنفسنا تحت أقدام اليهود والنصارى.الكثير الذين لا يعرفون وضعيتنا هذه، ولا يعرفون أين موقعنا أمام الله سبحانه وتعالى، إنه موقع تحت موقع اليهود والنصارى، إن كنتم تفهمون هذه، تحت اليهود والنصارى؛ لأننا أضعنا، والزيدية بالذات تقع المسؤولية الكبرى عليهم أكثر من غيرهم، هؤلاء الذين نتحدث معهم ثم يستغربون كل ما نقول، الذين نتحدث معهم ثم يروننا نتحدث عن شيء لا أساس له؛ لأننا أصبحنا الآن نعيش في حالة من التّيه كما عاش بنو إسرائيل، بنو إسرائيل عاشوا بعد أن قال لهم نبيهم موسى: {ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلا تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ}(المائدة:21) فرفضوا، قالوا في الأخير: {فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ}(المائدة: من الآية24) {قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ} (المائدة:26).عندما ترى نفسك أنك لا تتعقل ما يقال لك، أنك لا تهتم بما يُطرح أمامك، أنه لا تثيرك الأشياء هذه التي تشاهدها في الساحة العالمية فاعلم بأنك تائه، أنت واحد من التائهين، أنت واحد ممن ضربت عليهم الذلة والمسكنة.الله عندما ضرب الذلة والمسكنة على بني إسرائيل، بنو إسرائيل هم اختارهم الله ألم يختارهم هو، ألم يصطفيهم هو؟ ألم يقل: {وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ}(البقرة: من الآية47)؟ ألم يقل موسى لهم: {وَآتَاكُمْ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِينَ}(المائدة: من الآية20) ألم يقل الله عنهم: {وَلَقَدِ اخْتَرْنَاهُمْ عَلَى عِلْمٍ عَلَى الْعَالَمِينَ} (الدخان:32).ألم يقل هكذا؟ ثم لماذا ضرب عليهم الذلة والمسكنة؟ {ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ}(البقرة: من الآية61) كانوا يقتلون الأنبياء يكذبون بآيات الله فقال: {ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ}.فمَن عصى مَن اعتدى ستضرب عليه الذلة والمسكنة، فمن فرط في المسؤولية.. نحن عندما فرطنا في مسؤوليتنا كعرب، ونحن عندما فرطنا في مسؤوليتنا كزيود أصبحت جريمتنا أكبر من جريمة اليهود والنصارى. ومن العجيب أن الكثير منا يظنون أننا نتجه إلى الجنة وليس صحيحاً، ليس صحيحاً أننا نتجه إلى الجنة. العالم منا يقول: هي دنيا وهي أيام وإن شاء الله نموت وندخل الجنة. والآخرين يقولون ما هي الا دنيا وكيف نسوي وهي كذا... وندخل الجنة بعد أيام.. لا.يجب على الناس أن يلتفتوا بجدية إلى واقعهم، وأن ينظروا إلى ما حكاه الله عن بني إسرائيل، بنو إسرائيل اختارهم الله، واصطفاهم، وفضلهم، ولكنهم عندما فرطوا في المسئولية وعندما قصروا وتوانوا، وعندما انطلق منهم العصيان والاعتداء ضرب عليهم الذلة والمسكنة.وعندما يقول الله لـك في الـقرآن الكـريم: {ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ} هو ليقول لك وللآخرين بأنك وأنت إذا ما عصيت واعتديت، إذا ما قصرت في مسؤوليتك، ستُعَرض نفسك لأن تضرب عليك الذلة والمسكنة، وأن تَـتِيه كما تاه بنو إسرائيل من قبلك.

اسئله اجوبتها في درس اليوم

١_تحدث بإيجاز حول: 

=خلاصة القول هو:أننا كمسلمين ان نقارن بين أنفسنا وهذا كما قال الإمام علي عليه السلام:(متى اعترض الريب في حتى صرت أقرن بهذه النظائر) 

+يجب: 
_ان نقرن انفسنا باليهود فإءا ما وجدنا ان اليهود هم اكثر اهتماما بقضاياهم وبشؤونهم وبديانتهم فإن هذا سيكشف بأننا أسوأ من اليهود وواقعنا مظلم أسوأ من واقع اليهود

+نحن: 
_نرى ان اليهود والنصارى يستذلوننا اليس كذلك؟ 

+العرب والمسلمين: 
_حكومات وشعوب تحت اقدام من ضربت عليهم الذله والمسكنه وباءوا بغضب من الله

+لكنا: 
_نحن من اصبحنا اذل منهم من ضربت علينا ذله ومسكنه اسوأ مما ضربت على بني اسرائيل

+لاننا: 
_اضعنا مسؤولية كبرى، لاننا نبذنا كتاب الله خلف ظهورنا ولم نعد نهتم بشيء من امر ديننا على الإطلاق ولم نعد نحمل لا غضبا" لله ولا إباء" وشهامة عربية

+واننا: 
_في واقعنا مقصرين امام الله اشد مما يعمله اليهود والنصارى


+لماذا:
_ لأن الله بعث رسولا عربيا منا وكان تكريما" عظيما لنا ومنة عظيمة على العرب:(لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا" من أنفسهم)(هو الذي بعث في الأميبن) 

+هولاء: 
_الاميين لم يكونوا شيئا يذكر ولا يسكلون رقما في الساحة العالمية بعث الله منهم رسولا عربيا تكريما ونعمة وتشريفا لهم وانزل افضل كتبه واعظمها بلغتهم وجعلة مهيمنا على كل الكتب السماوية

+اراد لهم: 
_ان يكونوا خير امة تتحرك تحت لواء هذه الرسالة فتصل بنورها الى كل بقاع الدنيا فيكونوا هم سادة هذا العالم يكونوا هم الامة المسيطرة والمهيمنه على هءا العالم بكتابه المهمين وبرسوله الميهمن وبموقعهم الجغرافي المهيمن الذي هو الموقع المهم في كل الدنيا بخيراته وثرواته ونفطة 

=ما يحصل من فساد في هذه الدنيا على ايدي اليهود والنصارة  العرب مسؤولون عنه

+فلو: 
_تحرك العرب على اساس الشرف الذي اراده الله لهم:(كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وترمنون بالله)  

+لكانوا: 
_هم الامة المهيمنة على الامم كلها ولاستطاعوا ان يصلوا بنور الإسلام  الى الدنيا كلها

+الم: 
_رسول الله صلوات الله عليه وآله في مكة ونزل القرآن في مكة والمدينة ويقول عنه انه للناس جميعا" 

+إذا": 
_فالعرب هم من كان يراد منهم ان يتحملوا مسؤوليتهم التي هي شرف عظيم لهم كما قال الله:(وإنه ذكر لك ولقومك)(وسوف تسألون) عن هذا الشرف الذي قلدناكم إياه واضعتموه

=عندما اضاع اليهود مسؤوليتهم تمكن اليهود

+لقد: 
_ضرب رسول الله صلوات الله عليه وآله اليهود وطردهم من كل المناطق التي كانوا متواجدين فيها

+وتحدث: 
_القرآن عن خطورة اليهود وانهم يسعون في الارض فسادا وانهم يصدون عن دين الله ويريدون ان يضلوا الناس ويحولهم الى كفار

+إذا": 
_فمن الذي يتحمل مسؤولية ان يوقف اليهود عند حدودهم حتى لا يملأوا الأرض بالفساد؟ 

+هم: 
_المسلمون هم العرب بالذات الذين كان يراد منهم ان لا يفسحوا المجال امام اليهود ليفسدوا البشرية كلها ان يسبقوهم بنور الاسلام الى بقاع الدنيا

+إذا": 
_كل فساد جاء من قبل اليهود في الدنيا كلها العرب شركاء معهم فيه لانهم قصروا وهم من افسحوا المجال بتفريطهم في مسؤوليتهم بالنهوض بدين الله حتى تمكن اليهود من ان يسيطروا على العالم ويفسدوه ويستذلون العرب الذين وجدوا انفسهم تحت اقدام اليهود والنصارى 

+لاننا: 
_اضعنا مسؤولياتنا فاصبحنا الان نعيش في حالة من التية كما عاش بنو إسرائيل 

=عندما ترى نفسك انك لا تتعقل ما يقال لك ولا تهتم بما يطرح امامك ولا تثيرك الاشياء التي تشاهدها في الساحة العالمية فأعلم انك تائه واحد ممن ضربت عليهم الذلة والمسكنة 

+من: 
_عصى من اعتدى وفرط في المسؤولية ستضرب عليه الذلة والمسكنة كما ضربت على بنو اسرائيل:(ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون)

٢_ناقش الاتي:

=قارن بين المسلمين واليهود من حيث من هم الاكثر اهتماما بقضاياهم؟وفي النتيجه من هم الاسوأ؟ولماذا ضربت على المسلمين ذله ومسكنه أسوأ مما ضربت على بني اسرائيل؟واصبحوا حكاما وشعوبا تحت اقدام الصهاينه؟

=(لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم):
=بماذا من الله على العرب؟وكيف ارادهم ان يكونوا؟

=(كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله):
ماهو الوسام والشرف العظيم الذي منحه الله للعرب؟ماذا لو تحرك العرب على اساسه؟متى اضاع العرب هذا الشرف؟وما كانت النتيجه عندما اضاعوه؟ومامعنى (وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون)؟ولماذا يتحمل العرب فساد اليهود؟

=من هو التائه؟وماذا يترتب على التفريط في المسؤليه من نتائج؟وماهو السبب في هيمنة اليهود على المسلمين؟وماهي آثار تقصيرنا مع الله؟

=(متى ما اعترض الريب في حتى صرت أقرن بهذه النظائر)

=هل كان العرب يشكلون رقما في الساحه العالميه قبل البعثه؟

=رسول مهيمن وكتاب مهيمن وموقع جغرافي مهيمن

=من الذي يتحمل مسؤلية أن يوقف اليهود عند حدودهم؟

=(ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون)

#وهيئ لي من امري رشدا
 


  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر