مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

دروس من هدي القرآن الكريم
ملزمة الاسبوع=درس اليوم:
درس الأحد

تابع.... وأقم الصلاة لذكري

ألقاها الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه

🌳 نقاط هامة للمراجعة وربطها بالواقع

🌴 الإرسال في الصلاة هو الأصل.

🌴 الضم في الصلاة ينافي الخشوع و لا يعكس الذل بين يدي الله بل العكس تماما.

🌴 سورة الفاتحة أول سورة نزلت من القرآن الكريم و واجب قراءتها في كل صلاة لأهميتها.

🌴 بسم الله الرحمن الرحيم

أول آية نزلت من القرآن الكريم.

🌴 لماذا قد يتهرب الكثير من الناس عن تنفيذ توجيهات الله ؟

🌴 فرض الله الجهاد لمصلحة الأمة.

🌴 دور النساء السلبي في تخذيل الرجال عن الجهاد في سبيل الله

كما حصل مع مسلم بن عقيل

ومع الإمام زيد بن علي عليه السلام.

💐 مع الدرس نسأل الله الهداية

الإنسان بعد أن يقول: الله أكبر، يقف قائماً، والمطلوب أن تكون في وقوفك، وفي الصلاة كلها خاشعاً، والخشوع أيضاً في شكلية وقوفك أمام الله سبحانه وتعالى، وفي سكونك، وأفضل وقفة خشوع هي الوقفة التي نقف عليها نحن في صلاتنا بإرسال أيدينا.عندما نتأمل وقفة الوهابيين مثلاًً في صلاتهم، هي وقفة أُبَّهة، وكبرياء، ليست وقفة خشوع. يفك رجليه، ويبرز بطنه، ويضم يديه، [ويقْعَل] رأسه، ويقول: [الله أكبر]! الضم أساساً هو وقفة أبهة، ليست وقفة خشوع، يصلح أن تضم عندما تخطب. لاحظ، جرب أنت من نفسك، عندما تجعل يدك فوق يدك، وأنت تدخل في مجلس، ماذا سيقول الآخرون؟ يعتبرون أنك وقفت وقفة [مِنَخِط]، جرب أن تدخل على ناس في مجلس كهذا، في الباب تقف كوقفة الوهابي في صلاته، وانظر ماذا سيقول الآخرون عندما يرونك؟ [اليوم أنت مِنَخِط يا خبير].إنها ليست وقفة خشوع، هي وقفة أبَّهة، ووقفة نخيط، تصلح إذا أنت تخطب، إذا أنت تخاطب جماهير، إذا أنت [تِتْحَاول] إذا أنت تريد [تنخط]، تعمل هذه، هي من الآداب في حالة مثلاً الخطاب، من الآداب أن تضع يدك على يدك مثلاً؛ لأن الخطيب المطلوب فيه أن يقف وقفة أبهة أمام الآخرين، أمام الناس، شخصية وهو يخاطبهم. لو يدخل جندي على ضابط بالشكل الذي يكون عليه الوهابي عندما يقف في الصلاة لصفعه في وجهه.كيف التحية العسكرية للضباط؟ أليست هكذا، إرسال؟ كيف الوقفة لِلعَلَم؟ أليست إرسال؟ كيف الوقفة للنشيد الوطني؟ أليست إرسال؟ تشاهد في التلفزيون عندما تأتي تحية، عندما يعزف النشيد الوطني، أليسوا كلهم يقفون مرسلين؛ لأنها وقفة يعتبرونها وقفة إجلال، وخضوع للنشيد الوطني، الذي يعبر عن الوطن بكل ما يعنيه النشيد، ووقفة للعَلم أيضاًَ، تكون كل وقفة خشوع، معروف حتى عسكرياً، لا بد أن تكون الإرسال.الصلاة لا بد أن تكون فيها خاشعاً، فأن تقف وقفة ليست وقفة خشوع أنت لا تفهم الصلاة. نحن نقول: الضم لا أساس له؛ لأنه واقعاً ليس وقفة خشوع، حقيقة ليس وقفة خشوع، ونشاهد، ونلمس من أنفسنا، الجندي يدخل على الضابط في التحية العسكرية، هل العسكري ممكن يضم، ويقف كوقفة الوهابي أمام ربه، يفتح رجليه، ويبرز بطنه، ويضم، [الله أكبر]. هذا ليس خشوعاً؛ ولهذا تجد صلاتهم لا تساوي شيئاً.الخشوع في الصلاة: سكون، وخضوع أمام الله سبحانه وتعالى؛ لأنك أنت عبد لله، وأنت في مقام وقفة بين يدي الله، ويساعد هذا على ماذا؟ يساعد على أن تستفيد من معاني الصلاة، أن تتفهم أكثر، تذكرك لله سبحانه وتعالى؛ لأن الصلاة من غاياتها بصورة عامة: {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي} أنا خاشع، وساكن، أنا خاضع، وذليل أمام إلهي، وسيدي، ومولاي، أمام ربي ومالكي.ثم يبدأ الإنسان يقرأ: سورة [الفاتحة]. سورة الفاتحة، أليست لا بد من قراءتها في الصلاة، هذه السورة بالذات لا بد من قراءتها في الصلاة، هذه السورة أساساً هي أول سورة نزلت من القرآن الكريم،  أول سورة نزلت من القرآن الكريم، ومن يقول لكم بأنها سورة [اقرأ] ليس صحيحاً، ليس صحيحاً، وكثير من الأئمة، ومن العلماء، يقولون: بأنها سورة [الفاتحة] منهم: الإمام القاسم بن إبراهيم، وأبو الفتح الديلمي، وغيرهم، أن سورة [الفاتحة] هي أول سورة نزلت من القرآن الكريم.هذه السورة فيها خلاصة القرآن، خلاصة القرآن، ولب القرآن في هذه السورة؛ ولهذا قال الله: {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ}(الحجر87). هذه السورة لا بد من قراءتها، مهمة جداً.أنت تبدأ في أولها: {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}(الفاتحة1) وهي الآية التي تبدأ بها أول سورة في القرآن. كل السور في القرآن الكريم ما عدى سورة واحدة - كما يقولون - بـ {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}.الآخرون يصلون ولا يقرؤونها! هم لا يفهمون ماذا يعني {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}، إن تشريع الله لعباده قائم على أساس أنه رحيم بهم، أنه رحمن رحيم، تدبيره لشؤون خلقه من منطلق أنه رحمن رحيم، تشريعه، هدايته، تدبيره لشؤون مخلوقاته كلها من منطلق أنه رحمن رحيم.ألم يقل عن القرآن الكريم: {تَنزِيلٌ مِّنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}(فصلت2)؟ ألم يقل عن الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله):

{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا

رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ}(الأنبياء107) فرسوله، كتابه، هدايته، تدبيره لشؤون خلقه، لشؤون ملكه كلها، من منطلق أنه رحمن رحيم.فنحن نقول: {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}؛ لأننا باسمه سنقرأ كتابه، باسمه سنثني عليه، نقول: {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} {الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}(الفاتحة2) الحمد هو: الثناء لله سبحانه وتعالى، هو الثناء لله، الثناء على الله، من يستحق الثناء الكامل هو الله وحده، وهو رب العالمين.يأتي من جديد: {الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}(الفاتحة3)؛ لأن ربوبيته من منطلق رحمته، وهو يربي عباده، وهو يربي كل مخلوقاته، هو ربهم، أي: يربيهم. أليس رزقنا من عنده؟ أليست حياتنا من عنده؟ أليس الوجود كله من عنده؟ كل شيء من عنده، هو الذي يسبغ النعم، هو الذي يعطي كل شيء خلقه، هو الذي يهدي كل شيء، هو الذي كل خير من عنده، وكل الوجود مصدره من عنده، وكل شيء هو من منطلق رحمته.فمهم جداً، هذه قاعدة مهمة جداً: أن يفهم الإنسان، أن يفهم أن هذه قاعدة إلهية: أن كل تشريعه هو ينطلق من أنه رحيم؛ فلهذا في مقام الجهاد، ألم يقل الله لعباده: جاهدوا؟ إنه رحيم بنا وهو يأمرنا بأن نجاهد، هل نفهم هذه؟ نتصور بأن هذه الأشياء أعمال شاقة، قد يأتي شخص يخوفك عن أن تستجيب لأن تجاهد في سبيل الله، أو تقف موقفاً، يخوفك من منطلق أنه رحيم بك، سواء أمك، أو أبوك، أو أي شخص قريب لك، قد يخوفك، ويطلب منك أن تترك هذا الأمر، وتتخلى عن هذه القضية، ويقول: اترك هؤلاء؛ لأنه رحيم بك، ويخاف عليك.الله سبحانه وتعالى هو أرحم الراحمين بك، ولأنه يعلم أن من منطلق رحمته هو أن نعمل في مواجهة أعدائه؛ لأنه حينئذ سيكون كل شقاء علينا من قبل أعدائه، إذا لم نقاومهم، وعندما يقول لنا: قاوموهم، جاهدوهم، قاتلوهم، يقول: أنا سأقف معكم، سأؤيدكم، سأنصركم، سأكف أيديهم عنكم، سأملأ قلوبهم رعباً. ألم يذكر في القرآن الكريم أشياء كثيرة من هذا؟.فلأنه رحيم بعباده، هو يعلم أنه إذا ما تمكن هؤلاء الذين يقول لك: جاهدهم، وقاتلهم، إذا ما تمكنوا هم من سيجعلون حياتك كلها شقاءً، وذلاًّ، وخزياً، فمن منطلق رحمته بك يقول: ادفع هؤلاء عنك، وأنا سأساعدك على دفعهم عنك، سيحولون حياتك كلها إلى شقاء.ألم يقل عن الجهاد: {ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} بل سماها تجارة: {هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ}(الصف10- 11)ألم يقل هكذا؟ سماه تجارة، أي: أعمال رابحة، هو ربح، أنك عندما تجاهد، عندما ينطلق الناس ليصدوا هذه الفئة التي هي شرٌّ كلها، ماذا ربحنا؟ ربحنا عزة، واستقامة، وسعادة، وربحنا أن صرف عنا كل شر من جانب هؤلاء. أليس هذا ربحاً؟.قد يأتي شخص يقول لك: [بطِّل أنابوك، مالك حاجه، أو خَلّهم وبطِّل، وما لك حاجة، وما انت الذي ستصفِّي الإسلام، و.. و،] وواحد آخر مثله، وواحد قالت له زوجته، وواحد قال له أبوه، وواحد صديقه. مثلما عملوا بالإمام زيد (عليه السلام) أليس هذا الذي يحصل؟ عندما خرج الإمام زيد خرج معه كثير من الناس، قالوا: كانت المرأة تلحق ابنها وتقول: ارجع، ما بلاّ أنت وحدك، كم يا ناس كثير، ليسوا بحاجة إليك، ارجع. وفي الأخير رأى أنه لم يعد معه إلا عدد قليل، عملوا هذه مع الحسين، وعملوها مع مسلم بن عقيل، عندما أرسله الإمام الحسين إلى الكوفة، تجمَّْع معه كثير، ثم راحوا على واحد واحد. وعملوها مع الإمام زيد.ما الذي حصل لأهل العراق عندما لم يقفوا، ويقاتلوا مع الإمام زيد فيقهرون عدوهم، فتكون الغلبة لهم، وتكون الدولة لهم، ويكونون هم أعزاء، أقوياء، لا يظلمون، ولا يضطهدون أبداً، فما الذي حصل؟ كل واحد نصحته أمه، أو جدته، أو أي واحد من أقاربه، أو عنده هو [هذه مشاكل ما نريد مشاكل] وذهب! استحكمت دولة بني أمية، وظُلموا جيلاً بعد جيل، قُتلوا، وعُذبوا، وأُهينوا، وحياة كلها، كلها، الموت عدة مرات أشرف منها.فمن يقول لك من منطلق أنه يرحمك: لا تقف هذا الموقف، لا تدخل في هذا، ستجلب على نفسك المشاكل، وستخسر حقك، وبا.. وبا.. تذكَّر {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}، تذكر أن رب العالمين هو الرحمن الرحيم، وأنه عندما يقول لي: أعمل كذا، هو ما يزال رحيم بي، وأن من رحمته بي أن وجهني إلى أن أعمل هكذا.لو أننا نتذكر دائماً لما استجبنا لأحد أبداً ممن يظهر نفسه أنه ناصح لنا فيثبطنا عن أي موقف من مواقف فيها عزتنا، فيها شرفنا، فيها الخير كما قال الله سبحانه وتعالى: {ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} ولأن الشيء المعروف هو أن الشخص عندما يأتي إليك هو ماذا؟، يقدم نفسه وهو يحاول أن يجرك، ويسحبك عن هذا الميدان، يقدم نفسه رحيماً بك، وناصحاً لك، أليس هذا هو ما يحصل؟ إذا لم تكن أنت متذكراً أن الله هو الرحمن الرحيم.

اسئله اجوبتها في درس اليوم

١_تحدث بإيجاز حول:

=الإرسال والخشوع في الصلاة:

*المطلوب ان تكون في الصلاة كلها خاشعا"
_في شكلية وقوفك امام الله سبحانه وفي سكونك

+وأفضل:
_وقفه خشوع هي التي نقف عليها
_في صلاتنا بإرسال أيدينا 

+الضم:
_هو وقفة أبهة وكبرياء ونخيط كصلاة الوهابية
_يفك رجليه ويبرز بطنه ويضم يديه ويقعل رأسه

+لاحظوا:
_التحية العسكرية والوقوف امام العلم
_وعندما يعزف النشيد الوطني كيف يقف الناس؟
_لابد ان تكون الإرسال لانهم يعتبرونها 
_وقفه اجلال وخضوع واحترام 

*لابد ان تقف في الصلاة خاشعا"
_ بسكون وخضوع امام الله سبحانه وتعالى
_فأن تقف وقفة ليست وقفة _خشوع أنت لا تفهم الصلاة

+لأن:
_الصلاة من غاياتها بصورة عامة _(وأقم الصلاة لذكري) 
_ثم يبدأ بالفاتحة التي لابد من قراءتها في الصلاة والتي هي اول سورة
_ نزلت من القرآن وليست سورة أقرأ كما يقول البعض

*الفاتحة:
_هي خلاصة القرآن ولبه(ولقد آتيناك سبعا" من المثاني والقرآن العظيم)

+نبدأ:
_في اول الفاتحة بأول ايه (بسم الله الرحمن الرحيم) 
_ولابد ان تقرأ في بداية كل سورة ما عدا سورة واحده كما يقولون

+الآخرون:
_لا يقرؤونها لانهم لا يفهمون ماذا تعني

+بأسمه:
_سنقرأ كتابه وباسمه نثني عليه
_(الحمد لله رب العالمين) وهو الثناء على الله
_هو وحده من يستحق الثناء الكامل
_كل الوجود مصدره من عنده وكل شيء 
_هو من منطلق رحمته


*إن تشريع الله لعباده وهدايته وتدبيره
_لشؤون مخلوقاته كلها من منطلق 
_انه رحمن رحيم(تنزيل من الرحمن الرحيم)
_(وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)

*قاعدة مهمة يجب ان يفهم الإنسان
_انها قاعدة الهية:ان كل تشريعه هو ينطلق من أنه رحيم

+فلهذا :
_في مقام الجهاد لانه رحيم بنا يأمرنا ان نجاهد
_لانه يعلم من منطلق رحمة هو ان 
_نعمل في مواجهة اعدائه حتى لا يحولها
_الاعداء إذا ما تمكنوا الى شقاء وذل وخزي 

+بل سماها تجارة:
_(هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم 
_تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم 
_ذلكم خيرا" لكم إن كنتم تعلمون)

+الربح:
_عزة واستقامة وسعادة وصرف كل شر من جانب الاعداء

+كم:
_يا مواقف اتخاذل الناس فيها كانت
_ نتائجها وخيمة على الامة 

+عملوها:
_مع الإمام زيد والحسين ومسلم بن عقيل...
_تخاذلوا فخسروا لم يقفوا فيقاتلوا
_ويكونوا اعزاء واقويا لا يظلمون

+فاستحكمت:
_دولة بني اميه وظلموا حيلا بعد جيل
_قتلوا وعذبوا واهينوا الحياة بكلها
_الموت عدة مرات أشرف منها

+فمن:
_يقول لك من منطلق انه يرحمك لا تقف هذا الموقف
_ستجلب على نفسك المشاكل وستخسر
_تذكر(بسم الله الرحمن الرحيم) وان
_رب العالمين هو الرحمن الرحيم 

+الشيء:
_المعروف هو ان الشخص عندما يأتي اليك
_يحاول ان يجرك ويسحبك عن هذا الميدان
_عن مواقف فيها عزتنا وشرفنا وفيها الخير
_يقدم نفسه رحيما" بك وناصح 

٢_ناقش الأتي:

=التشريع الالهي:
* رحمة من الله بعباده
*ومن رحمته فرض الجهاد


#وهيئ لي من امري رشدا


  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر