بقلم / همام ابراهيم
إني لاستحي من الله حينما قرأت ذلك الخطاب اللطيف والراقي عندما تحدث فيه تجاه الإنسان أعلى مرتبات الأدب والذوق بقوله :
( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَق )
اقراء المزيد