محمد صالح حاتم العظماء يبقون دائماً في ذاكرة التاريخ، لا يمكن أن تمحوا ذكراهم الأيّام والأحداث والسنوات، فلا يمكن نسيانهم ولا
مرتضى الجرموزي مع بزوغ فجر المسيرة القرآنية وانطلاقتها الأولى ذات الأهداف السامية والثقافة الإيمَـانية الجهادية بقيادة .
أ.أبوالمرتضى الحاضري للشهادة في سبيل الله تعالى أبعاد كثيرة، منها أنها كرامة للشهيد فهي اختيار واصطفاء إلهي له، ولذا نغبط الشهيد الذي فاز بالشهادة ونفرح لفوزه
عبدالمجيد البهال لولا تضحياتُهم بدمائهم الطاهرة الزكية لَمَا وصلنا إلى ما نحن فيه الآن من العزة والكرامة والشموخ وأصبحنا في
يحيى المحطوري لم نكن لنرضى بالقُعودِ والخنوعِ والاستسلامِ حين هاجمت جحافلُ الغزاة بلدنا.. أَيًّا كانت النتائجُ المتوقَّعةُ حينَها..