فالإمام الحسين “عليه السلام” تحرك فيما يعني الأمة، الأمة مهددة، وبلغ التهديد ذروته في عصر يزيد، من خلال سعيه لإحياء الموروث الجاهلي، وطمس معالم الإسلام، ومن خلال ما كان يمثله من تهديد وخطورة بالغة على المسلمين في كل شأنهم؛ لأنه كان فاسداً، مجرماً،
اقراء المزيد