إنَّ ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر هي من أهمِّ نعم الله على شعبنا، ومن أهمِّ الإنجازات التي وفَّق الله شعبنا لتحقيقها، فهي ثورةٌ أنقذت وحررت شعبنا من
يقولون في هذه المرحلة: تغيَّر وضع أمريكا في نفوذها العالمي، وفي هيمنتها على بقية الدول والشعوب
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ الشَّيْطَان الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ الحمدُ لله رَبِّ العالمين، وأَشهَدُ أن لا إلهَ إلَّا اللهُ الملكُ الحقُّ المُبين، وأشهَدُ أنَّ سيدَنا مُحَمَّدًا عبدُهُ ورَسُوْلُه خاتمُ ؛؛؛
وهذا بكله هو من البشائر المبشِّرة بأنَّ شعبنا اليمني العزيز راسخاً في انتمائه الإيماني،
الله "جلَّ شأنه" حينما قال في القرآن الكريم: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ}[يونس: الآية58]، {فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا}