فعندما نتحرك وفق هدي الله وتعليماته وشريعته، ونلتزم وفق ذلك؛ فهذا يصلح لنا حياتنا، ويهيِّئ لنا أن نحصل على المزيد من البركات من جانب الله “سبحانه وتعالى”، وهذا يقينا من كثيرٍ من الآفات والمخاطر الكبيرة جدًّا؛ لأن الإنسان عندما يتحرك بعيداً عن منهج الله “سبحانه وتعالى” وهديه، في إطار الحركة في هذه النعم، والتقلب في هذه النعم، والسعي لاستثمار هذه النعم، فهو قد يرتكب الكثير من الأخطاء، التي لها عواقب سيئة عليه في الدنيا وفي الآخرة.
اقراء المزيد