مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

المؤمن يحب الله ورسوله والجهاد في سبيل الله فوق كل شيء.

المؤمن يحب الله ورسوله والجهاد في سبيل الله فوق كل شيء.

على مستوى المحبة لله سبحانه وتعالى والمحبة لرسوله صلى الله عليه وآله وسلم، والمحبة للمسؤولية والتقدير لها والوعي بقيمتها وأهميتها يعلمنا القرآن أن نكون مؤمنين من هذا النوع الذي يحب الله ورسوله والمسؤولية، الجهاد في سبيل الله فوق كل شيء في هذه الدنيا، والله حينما قال في كتابه الكريم: (قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)،

اقراء المزيد
تم قرائته 4054 مرة
Rate this item

الثقافة القرآنية تحصنك من الخوف مما سوى الله.

الثقافة القرآنية تحصنك من الخوف مما سوى الله.

لاحظوا على مستوى العوامل الرئيسية التي تؤثر في الناس، مسألة الخوف، الخوف عامل رئيسي لدى الكثير من الناس، يخضعهم للطاغوت، يدفعهم نحو الاستسلام، يشعرهم دائما بالعجز والضعف، يكبلهم عن تحمل المسؤولية، يركعهم ويفقدهم الشعور بالحرية والكرامة والعزة، التربية الإيمانية هي تعلمنا أن نخاف من عذاب الله فوق كل شيء، الله يقول: (فَلَا تَخَافُوهُمْ)،

اقراء المزيد
تم قرائته 3529 مرة
Rate this item

يجب على الشعوب العربية أن تقف الوقفة الجادة مع الحركات المجاهدة سياسياً ومعنوياً ومادياً.

يجب على الشعوب العربية أن تقف الوقفة الجادة مع الحركات المجاهدة سياسياً ومعنوياً ومادياً.

الوقفة الجادة من الشعوب العربية مع المقاومة سياسياً ومعنوياً ومادياً هذه خطوة مهمة ومطلوبة، الصوت الحر، التحرك الجاد على المستوى الشعبي، وأن تكون ضمن الأولويات للثورات العربية، فتكون في صلب اهتمامها، وفي أولوية عناوينها وشعاراتها ومشاريعها العملية، اعتماد مواقف جريئة تجاه الدور الأمريكي الداعم الأساس والحامي الأساس للكيان الصهيوني، التحرك في كل المسارات على المستوى الداخلي للأمة إعلامياً، فتفعيل الجانب الإعلامي، بدلاً من أن يكون ساحة ومسرحاً مفتوحاً للتزييف والتضليل والخداع، وتزييف واقع الأمة، فليفعل في الاتجاه الصحيح، على المستوى الاقتصادي، على المستوى السياسي، وهكذا في كل المسارات لبناء الأمة لتكون في مستوى المواجهة وفي مستوى المسؤولية، وللأمة الحق؛ لأنها تحمل قضية عادلة، هي أمة مظلومة وقضيتها عادلة ومحقة.

اقراء المزيد
تم قرائته 2376 مرة
Rate this item

لا بد أن نعي جيدا أن اليهود يحملون لنا العداء الشديد ويتآمرون علينا.

لا بد أن نعي جيدا أن اليهود يحملون لنا العداء الشديد ويتآمرون علينا.

النظرة الصحيحة التي يجب أن تكون قائمة لدينا كمجتمع مسلم، كأمة عربية وكأمة مسلمة أن نعرف أن أولئك يحملون حالة عداء شديد، مهما سوقوا في وسائل إعلامهم أنهم أصدقاء وأنهم يريدون إقامة علاقات طبيعية، أبداً. هم ماكرون، أما الواقع فهم يحملون حالة عداء وحالة عداء شديدة جداً {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ} (المائدة: من الآية82).

اقراء المزيد
تم قرائته 2011 مرة
Rate this item

كثير من وسائل الاعلام العربية تعمل لصالح المشروع الأمريكي الإسرائيلي.

كثير من وسائل الاعلام العربية تعمل لصالح المشروع الأمريكي الإسرائيلي.

ولهذا لا نجد القدر الهائل من الحماس والاستنفار في بعض المشاريع الطائفية التي تخدم العدو الإسرائيلي والأمريكي لا نراها تجاه الخطر الإسرائيلي ولا الأمريكي، نرى الفاعلية ونرى الطاقة، نرى الفعل، نرى التحرك، نرى الاستنفار، النشاط، فيتكلمون وينطقون ويتحمسون ويندفعون في المواقف الطائفية، في العداوات الطائفية، في إثارة الفتن الطائفية. لماذا لا تكونون بكل هذا الحماس، بكل هذا الفعل، بكل هذه القدرة، بكل هذه الإمكانيات هكذا في مواجهة الخطر الإسرائيلي؟ لا، يغيب ذلك.

اقراء المزيد
تم قرائته 1195 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر