مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

المنافقون هم من يتّخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين .

المنافقون هم من يتّخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين .

إذاً فالمنافقون عادة هم فئة لا يهتمون على الإطلاق لا بدين الله ولا بعباد الله {الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ} وكان الواجب عليهم أن يتخذوا المؤمنين أولياء لأن المؤمنين دائما ينشدون إلى بعضهم بعض {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ} (التوبة: من الآية71) يكونون عبارة عن أمة واحدة وكتلة واحدة ليكونوا قوامين بالقسط {بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ} (النساء: من الآية139) أيبتغون عند الكافرين العزة لا يمكن على الإطلاق {فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً} (النساء: من الآية139) لو حصل على شيء مؤقت فهي قضية وهمية فقط وهميات خياليات العزة هي لله جميعاً وبيده جميعاً {قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ} (آل عمران: من الآية26) يكون المنافق عنده أنه مخطط تخطيطا حكيما أنه سيعتز هو ويحاول بعد كافرين يتولاهم ولا يدري إلا وانهار الكافرون وإذا به خاسراً هذا حصل للمنافقين في بداية الإسلام متشبثين بكافرين وبيهود ومحاولين وفي الأخير أنهار الكافرون واليهود وإذا هم خاسرون، كما قلنا أكثر من مرة: القرآن يقدم فئة المنافقين فئة خاسرة بل أخسر الفئات على الإطلاق فئة خاسرة في هذه الدنيا وفي الآخرة؛ لأنه فعلاً لا المؤمنون يعتبرونهم منهم ولا الكافرون يعتبرونهم منهم نهائياً لا المؤمن يثق فيه ولا الكافر يثق فيه. {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ} (النساء: من الآية140) أي: نزل الله، هذا قد يكون تابعا لقول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ} (النساء: من الآية136) {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا

اقراء المزيد
تم قرائته 339 مرة
Rate this item

كثيرمن المثقفين ينظرون إلي المجاهدين أنهم المشكلة في تحقيق السلام، والعكس صحيح.

كثيرمن المثقفين ينظرون إلي المجاهدين أنهم المشكلة في تحقيق السلام، والعكس صحيح.

{أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَإِذاً لا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً} (النساء:53) بخلاء هم دائماً، وعندما يكون لهم نصيب من الملك، لو حصل لديهم سيطرة، لو حصل لهم دولة لن يعطوا الآخرين شيئاً منها . هذه ظهرت في تعاملهم مع الفلسطينيين، كم قد لعبوا بالفلسطينيين يوعدونهم بأنهم سيعطونهم حكماً ذاتياً ودولة مستقلة وسلطة فلسطينية وهي كذب، إذاً {لا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرا} والنقير: كأنه الحبة التي تكون في طرف عجمة التمر، النواة، تلك الحبة الصغيرة، أقل قليل لا يعطونه، هذا واضح في تعاملهم مع الفلسطينيين ، أليست قضية الآن واضحة أمام الناس؟ كم مضى عليهم وهم متفاوضون معهم ومتوهون لهم ومماطلون لهم؟ سنين وهم موعدون لهم مثلما تقول بماذا؟ بـ[خبز الشمس] لم يعطوهم شيئاً، لو أنهم يرجعون إلى القرآن الكريم لعرفوا بأن هؤلاء لا يمكن أن يعطونا شيئاً من جهة أنفسهم، إلا بأن نأخذ نحن حقنا، لأن نحرر أوطاننا منهم وعندما لا تقوم رؤية الناس على هذا الأساس سيأتي أشياء عملية سيئة . عندما كانت [منظمة التحرير الفلسطينية] عندها بأنه يمكن أن يحصلوا على دولة وسلطة هم والكثير من المثقفين في فلسطين أصبحوا ينظرون إلى من يجاهدون نظرة بأنهم أناس مغفلون أعاقوا طريق السلام أعاقوا إقامة دولة فلسطينية أعاقوا أن تتحقق لنا سلطة فلسطينية مستقلة، وفي الأخير يعملون ضد أصحابهم بعنف وقسوة يخطؤنهم وعندهم: غلط العمليات هذه التي تعملونها، والمواجهة المسلحة غلط، أنتم تعيقون عملية إقامة دولة فلسطينية من جانب الإسرائيليين، يمنحوننا على أساس التفاوض وأخذ ورد! أعني: لا تكون المسألة أن واحد غلط فقط؛ لأن الغلط في الأخير يقوم عليه أعمال كثيرة خطأ . {أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظِيماً}(النساء:54) يعني: هذه النفسية السابقة التي قال عنها: يؤمنون بالجبت والطاغوت ويشترون الضلالة ويقولون للذين كفروا: هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلاً، هؤلاء هم هكذا: لو أن الملك لهم لن يؤتوا الناس نقيراً، بل هم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله {أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ} بمعنى: بل هم يحسدون الناس{عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ}(النساء: من الآية54) لأن هذا الدين القرآن الكريم والرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) يعتبر نعمة كبيرة جداً؛ ولهذا الله يذكّر الناس بالقرآن بأنه نعمة كبيرة ويذكرهم بالنبي (صلوات الله عليه وعلى آله) بأنه نعمة كبيرة {لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ}(آل عمران: من الآية164) .

اقراء المزيد
تم قرائته 359 مرة
Rate this item

إذالم يسلم للناس دينهم فلن تسلم لهم دنياهم والقرآن أكد هذا.

إذالم يسلم للناس دينهم فلن تسلم لهم دنياهم والقرآن أكد هذا.

ثم سيصنعون إرهاباً هم - كما قلنا أكثر من مرة - ستسمع تفجيرات هنا وتفجيرات هناك، ثم يقولون: إذاً من الضروري - وسيكونون < متجملين > ومحسنين كما يبدو لنا - أن تأتي التعزيزات من مختلف البلدان تحت قيادة الأمريكيين إلى اليمن كما حصل في أفغانستان، حينئذٍ سيفهم الناس إذا لم نفهم من الآن أن المستهدف هو الشعب نفسه، الشعب بكله بدولته، حتى الدولة إذا ما جندوها لأن تعمل ضد أبناء هذا الشعب فإنها هي مستهدفة؛ لأنهم لن يرضوا عنها مهما عملت، هل رضوا عن (عرفات )على الرغم مما عمل؟ ألم يملأ السجون من شباب [حماس] ومن شباب [منظمة الجهاد الإسلامي]؟ ملأ السجون وحاول أن يعلن بأنه حريص على السلام وأنه، وأنه، لم يقبلوا منه أبداً، قالوا: أنت قصرت في مكافحة الإرهاب، ماذا يريدون منه أن يعمل؟ هل يريدون أن يكون أشد على الفلسطينيين من الإسرائيليين أنفسهم؟ إذا كانوا يريدون هذا من عرفات فإنه ما يريدونه من أي زعيم. عليهم أن يفهموا بأن قول الله سبحانه وتعالى: {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}(البقرة: من الآية120) إنها حقيقة، لن يرضوا عن الرئيس، لن يرضوا عن الحكومة، لن يرضوا عن أي مسؤول ينطلق جاداً تحت عنوان مكافحة الإرهاب ضـد أبناء شعبه؛ لأنه ليس الهدف - كما قلنا أكثر من مرة - هو الإرهاب، إن الإرهاب داخل أمريكا، وإن أمريكا هي نفسها الدولة التي تصدر الإرهاب هي التي تثير الحروب والمشاكل في الدنيا كلها، في داخل المدن الأمريكية، أصحاب المحلات التجارية الكبرى يحتاجون إلى حرس مسلحين، لأن هناك عصابات تسطو على المحلات التجارية في وضح النهار، وأنت تتجول في شوارع نيويورك أوفي واشنطن أو في غيرها من المدن - كما أخبرنا من ذهبوا إلى هناك - لا تستطيع أن تأخذ في جيبك مبلغاً من المال من الدولارات، سيأتي من ينهبها ويقتلك، وإنما دفاتر شيكات أو أشياء أخرى، لا تستطيع ولا تجرؤ أن تحمل المال ، والمحلات التجارية داخلها جنود برشاشاتهم، حرس برشاشاتهم!، أليس هذا هو الإرهاب داخل أمريكا نفسها؟ لم تعمل على أن تؤمن أبناء أسواقها التجارية والتجار في أسواقها التجارية. ليس الهدف هو محاربة الإرهاب، الهدف هو الاستيلاء على مقدرات هذه الأمم، هو إخضاع هذه الأمة، هذا الشعب، هو السيطرة عليه، هو أن يملئوه بقواعدهم العسكرية، هو أن يحكموا قبضتهم عليه كما أحكموها على دول أخرى.

اقراء المزيد
تم قرائته 330 مرة
Rate this item

تقلبات الأحداث تكشف الناس علي حقيقتهم وهذه إيجابية.

تقلبات الأحداث تكشف الناس علي حقيقتهم وهذه إيجابية.

{مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ المُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الغَيْبِ} (آل عمران : من الآية179) إذاً أليس في هذه ما يبين أن هناك قيمة كبيرة من خلال ما حصل ؟ أي أنه فيما لو حصل هزيمة معينة تحاول تترفع عن آثارها السلبية على نفسيتك وتحاول أن تبحث عن ما فيها من ماذا؟ من آثار إيجابية قد لا تحصل إلا في أجواء كهذه قد لا تحصل إلا في أجواء كهذه في أجواء الإنتصار لا تحصل ، يكونون كلهم مدعين أنهم مخلصون وكلهم مؤمنون وكلهم صادقون وكلهم ثابتون وكلهم في نفس الإتجاه وإلى آخره حالة الهزيمة يكون فيها أشياء تتجلى من خلالها لا تتجلى في أي وضعية أخرى في الغالب كما قال سابقاً: {وَلِيَعْلَمَ المُؤْمِنِينَ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا}(آل عمران : من الآية166 ، 167) . هنا يبين وكأنها سنة إلهية {مَا كَانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِيْنَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ} (آل عمران : من الآية179) لأنه يحصل ماذا؟ هنا عملية خداع وكأنهم يخادعون الله ويخادعون الذين آمنوا، تأتي مواقف معينة يظهرون فيها {حَتَّى يَمِيْزَ الْخَبِيْثَ} (آل عمران : من الآية179) هذا بالنسبة للمؤمنين كعنوان بشكل عام؛ لأنه عندما يكون أعني بالنسبة للإنسان من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله اعتبروه أسلم وقد دخل مع المؤمنين، ما هكذا يحصل؟ فمجتمع المؤمنين أي المجتمع الذي هويته هذه ومنتمي إلى هذا الإتجاه الإيماني قد يكون في الداخل على هذا النحو: {مَا كَانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِيْنَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيْزَ الْخَبِيْثَ مِنَ الطَّيِّبِ} (آل عمران : من الآية179) قد يدخل ناس خبثاء، أو يخبثون من بعد وإيجابياتها هامة إيجابياتها بالنسبة لهم هم الفئة هذه الخبيثة يظهر من جانبهم أشياء يحصل تبكيت لهم، يحصل توبيخ لهم، يحصل حذر عند المؤمنين الصادقين منهم، وللمستقبل في المسيرة يكونون عارفين تماماً من خلال التمييز عارفين تماماً من يعتمد عليه ومن لا يعتمد عليه. هذا توجيه إلى أنه كيف يستفيد الناس من خلال الإيجابيات قدم كثيراً من الأشياء قد تعتبر إيجابيات، بأنك تعتبرها دروساً لا تحصل إلا في حالة كهذه، مثل ما الطبيب نفسه أليس هو يستفيد أثناء العمل من المرضى عندما يأتي عنده أمراض يستفيد معرفة للأسباب وللأمراض كيف تتطور وكيف تكون أسبابها وكيف تنتهي إليه.

اقراء المزيد
تم قرائته 352 مرة
Rate this item

قُدّم الدين أنه لا يصلح لا سياسياً ولا اقتصادياً ولا ثقافياً، وأنه يحول بين الأمة وبين أن تنهض على قدميها،

قُدّم الدين أنه لا يصلح لا سياسياً ولا اقتصادياً ولا ثقافياً، وأنه يحول بين الأمة وبين أن تنهض على قدميها،

ثم لاحظ القوم الذين تفكروا ألم يكتشفوا أن في أعماق الأرض وعلى بعد مئات الأمتار ما حرك العالم كله، ما حرك ظاهر العالم كله وهو البترول؟ لأن الله قال: {وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ} وما في الأرض، فما كان هناك حتى في أعماق الأرض هو مسخر للإنسان. ولاحظ إذا اكتشفنا فعلاً بأن هناك في أعماق الأرض وعلى بعد مئات الأمتار ما أكد القرآن بأنه مسخر لنا، هل معنى مسخر لنا على النحو الذي يقول الآخرون؛ لنعرف من خلاله عندما نشاهده عقيدة صحيحة، نعرف الله سبحانه وتعالى؟ أليس في باطن الأرض مئات السنين آلاف السنين وهو لا يزال في باطن الأرض؟ فما معنى تسخيره للإنسان؟ وما معنى أن يسخر له؟ إلا ليتفكر؛ ليتفكر فيصل إليه وعندما يصل إليه ترى كيف سيصنع الحياة فيحرك ظاهر العالم، ما الذي حرك ظاهر العالم؟ ما الذي حرك المصانع وحرك الآليات؟ أليس هو البترول؟ البترول أليس في أعماق الأرض؟ {وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ} نحن نفهم قيمة التسخير أنه فعلاً بنظرة واحدة الشمس سخرها لنا من أجل أن نتدفأ فيها، من أجل أن لا يكون هناك برد، هذه واحدة مما تعطيه الشمس، الماء نشربه، ونقول: لك الحمد يا الله، ثم نفهم أن كل شيء هو على هذا النحو، نعرف من خلاله ما يفيدنا هوتلقائياً، فكأنه هذا كل ما يعطيه، هو ما يمكن أن نستفيده منه استفادة أولية، لكن لماذا لا نفهم من قوله: {وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ} أليست [في] تعني ما كان في ظاهرها وفي باطنها؟ أن التفكر هو يرشد إلى أن الإنسان المؤمن مطلوب منه اعتقادياً ودينياً أن ينطلق في أعماق هذا الكون، وهو يتفكر وسيصل إلى أعماق الكون وبعد مئات الأمتار وسيرى أن هناك شيئا مسخراً له. مسخر له لماذا؟ ليعرف من خلاله أنه محدَث وأن له محدِثاً؟ هذا ستعرفه من شجرة واحدة، هذا ما قدم لنا بأن كل ما في الدنيا هذه هو عبارة فقط عن أدلة على الله سبحانه وتعالى على هذا النحو الضيق الذي قدمه أصحاب علم الكلام على هذا النحو الضيق، فعلاً كل شيء مظهر من مظاهر قدرة الله وحكمة الله وعلمه ولطفه ورحمته ورعايته وتكريمه للإنسان، لكن لينطلق الإنسان. فنحن عندما لم نتفكر جهلنا كل شيء، أليس كذ الك؟ ثم رأينا من تفكروا كيف غاصوا إلى أعماق الكون، وكيف حركوا ظاهره، كيف حركوا المصانع، وحركوا المركبات، وأصبحنا نحن من تنزل القرآن علينا وبلغتنا (متعلقين) معهم فقط، ركاب في البر والبحر وفي الجو، ألسنا في جهالة؟

اقراء المزيد
تم قرائته 338 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر