بقلم / د.يوسف الحاضري يضايقهم بشكل قاتل عندما يستخدم أحدنا الثقافة القرآنية في أطروحاته أو كتاباته أو محاوراته ونقاشاته !!!!
بقلم / محمد أحمد الحاكم في ضل ما تمر به الدولة السعودية من أزمات مالية متفاقمة نتيجة سياسات نظام حاكمها الأرعن الذي أفرط بشدة في نفقاته المختلفة العسكرية منها ومن المنح و كافة صور الدعم المالي و التي بذلها طيلة عدة عقود من الزمن لجماعاته الإرهابية العاملة في كل أنحاء العالم ,
بقلم / مهند صقر (صحفي سوري) تعود مدينة “جنيف” السعودية (عاصمة سويسرا) للظهور اليوم على الساحة الدولية, فبعد أن كانت منصة لزرع الفتن والانشقاقات بين السوريين, أضحت اليوم منصة لتلميع وجه الإرهاب العالمي المتمثل بالسعودية,
بقلم / عمر هبه لقد هالتنا وأفزعتنا المواقف العالمية الرسمية والشعبية من العدوان البربري المستمر على (الشعب اليمني) بين قوسين ونريد أن نخاطب العالم بكل اديانه ونحله وملله والوانه ومشاربه المختلفة .
تمهيد يقول الله تعالى: "وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ ۗ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ ۖ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ" (الرعد:7) الفكر مرآة قلب الإنسان وترجمة لوعيه ومخزونه الثقافي من رؤى واتجاهات وهو ما أدرك الغزاة خطورته علما بأهمية الفكر في بلورة توجه الإنسان فركزوا على غزوه فكريا قبل الدخول إلى أرضه واستعمروا مخيلته قبل استيطان كل شبر من وطنه ابتداء من تزييف التاريخ الإسلامي وتشويه الحقائق ومرورا باحتكار المناهج الدراسية والمجالات الثقافية بمختلف اتجاهاتها.