مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بقلم / محمد علي الحوثي الحرية الإعلامية إذا صاحبها النقد البناء تكون من أفضل الوسائل الحضارية خصوصا ً إذا التزم من يمتهنها بالآتي:

بقلم / محمد فايع عن الازمة القطرية وأهدافها وعن أسباب اشتعالها وعن مآلاتها المستقبلية كم سمعنا  من ضجيج  وتهويل وكلهم  لم يصل الى نتيجة فيما استمرت الازمة  بتكهناتها وتقاذفتها وفي أتونها ارتكس الجميع ولاسيما انظمة الفتنة والتبعية لأعداء الامة وفي تحليلات منابرهم واقلامهم  تشعبوا تاهوا وهم يبحثون هنا وهناك عن تفسيرات وحلول وتوقعات فيما يعمهون او يتعامهون عن الموقف الامريكي المتماهي مع الحملة السعودية الاماراتية ومن يدور في نفس الفلك ضد قطر حيث الامريكي قطعا هو الاساس والمتحكم  في الازمة وبيده حلها وفك رموزها  وهل سواه من صنع ويصنع امثال هكذا ازمات ابتداء ؟!!

بقلم / عبدالملك العجري هناك مجموعةٌ من السياسيين اليمنيين لا بأسَ بها تحاوِلُ أن تنأى بنفسها عن الانحيازِ لطرف من أَطْرَاف الصراع.. (هذا الموقف يمكن تفهمه في حالة الحرب الأهلية، لكن في حالة تعرض البلد لعدوان خارجي حتى وإن تلبس بمزعوم الشرعية، لكن الأحداث كشفت أن الشرعية آخر شيء يهم السعوديّة والإمَارَات ولم يعد بالإمكان التستر خلف غموض أَهْدَاف الدولتين)، لكن دعونا نفوّتها لهم ونصرف النظر عن هذا الاعتبار إلا أن السؤال يبقى:

بقلم / حمدي دوبلة يقول محلل سياسي أمريكي بان الملك سلمان ينظر إلى نجله محمد وكأن الشمس تشرق من مؤخرته.

 بقلم / علي الشرفي المواطن ، الأسرة ، القبيلة ، الرجل ، المرأة ، الأعمى ، الأعرج ، الضعيف ، القوي ، كل لبن المجتمع اليمني العظيم كانت شاهدة ، وبصمات شعبنا العظيم بكل فئاته كانت أكبر شاهد له بحضوره في ميدان ولعبة لي الذراع مع العدوان المتوحش ،