بقلم / هاشم أحمد شرف الدين
"أعطني مسرحا أعطيك شعبا" عبارة شائعة اختلف الناس في من يكون قائلها، غير أن الأهم هو أنها قدمت معادلة مفادها، حين تكون المدخلات ثقافية تكون المخرجات وعيا مجتمعيا.
وحيث أن "مسرح العمليات" هو المتاح أو المفروض على الشعب اليمني حاليا منذ بداية العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي الإسرائيلي وحلفائه فيمكن إدخال تغيير بسيط على العبارة لتصبح على النحو الآتي:
"أعطني جيشا وطنيا أعطيك وطنا مستقلا عزيزا كريما"، حيث المدخلات عقيدة قتالية وطنية جامعة، والمخرجات وطن مستقل لا وصاية أجنبية عليه ولا عدوانا خارجيا..
اقراء المزيد