مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

صواريخنا تطير والنفاق العالمي ينبح

صواريخنا تطير والنفاق العالمي ينبح

بقلم / د. أحمد الصعدي أخيراً أدركت عصابةُ الحُكم في نجد والحجاز أن الحقَّ حصحص، وأنها لم تعد بقادرةٍ على إخفاء الحقيقة المُرّة وهي: أن عاصمة كيان الطغيان والإرهاب، وكل قلاعه وحصونه لم تعد آمنةً كما كانت في 26/ مارس/ 2015. لو وجد على رأس عصابة الحكم الهرمة والمتشنجة من له تحت العقال ذرة عقل لسأل نفسه: كيف كنا قبل سقوط أولى صواريخنا على صنعاء، وأين صرنا بعد مرور ثلاث سنوات من حربنا الجنونية على كُلّ شيء في اليمن، وكيف ظننا أننا محونا كُلّ شيء وإذا بالمحاصرين المفقرين يحاصرون حصارهم، ويفتتحون العام الرابع من صمودهم بإمطارنا بالصواريخ التي وقفنا عاجزين أمامها!.

اقراء المزيد
تم قرائته 414 مرة
Rate this item

البأس اليماني والوعي القرآني

 البأس اليماني والوعي القرآني

بقلم / عبدالرزاق_مغل في اليمن اليوم إمتزج البأس اليماني والشجاعة اليمانيه وكذلك كرم وجود القبيلة اليمنيه بالثقافة القرآنيه وبالهدى المحمدي الأصيل و أقترن كل ذلك بقيادة ربانية قيادة حكيمه قياده قرآنية المنهج وحكيمه القول والفعل .

اقراء المزيد
تم قرائته 447 مرة
Rate this item

فلسطين والموقف الشعبي المقاوم

 فلسطين والموقف الشعبي المقاوم

بقلم / محمد ناجي أحمد تكثُرُ في هذه الأيّامَ الوفودُ التي تزعم باطلاً أنها وفود شعبية عربية –لتزورَ الكيان الصهيوني في فلسطين؛ بغرض تسديد سهامهم ضد الرفض الشعبي، ومقاطعته الشاملة لهذا الكيان. لكن الملفت في الآونة الأخيرة زيارة يمني يحمل الجنسية الألمانية، دون أن تتخذَ حكومة الفنادق بالرياض أية خطوات عقابية ضده، كأن تسحَبَ منه الجنسية اليمنية كأقلّ موقف يمكن اتخاذُه!

اقراء المزيد
تم قرائته 400 مرة
Rate this item

الصراع مع العدوان منحنا القوة؟!

الصراع مع العدوان منحنا القوة؟!

بقلم / زيد البعوة قد يستغرب البعض من هذا العنوان كيف العدوان والحصار والقتل والدمار زادنا ومنحنا قوة؟ نعم لو نأتي لنقارن بين الشعب اليمني قبل العدوان وأثناء العدوان واليوم سيجد اننا رغم الوجع والحصار والشهداء والدمار ازددنا قوة ليست فقط قوة معنوية ونفسية بل حتى قوة عسكرية

اقراء المزيد
تم قرائته 400 مرة
Rate this item

الهوية اليمنية الجامعة في خطاب القيادة (عيد جمعة رجب نموذجا)

الهوية اليمنية الجامعة في خطاب القيادة (عيد جمعة رجب نموذجا)

بقلم / أ.خالد موسى تعرضت الهوية اليمنية للاستلاب والاستبدال والاحتواء طيلة سنوات من الزمن  واستطاعت أيادي الغرباء والدخلاء أن تعبث بالموروث الحضاري والتاريخي والثقافي لليمن شمالا وجنوبا واستطاع السرطان الوهابي بورمه العقائدي الخبيث أن يصل إلى كثير من العقول اليمنية وأن تصيبها بالشلل وتنقل إليها فيروس الفتنة الآتية من نجد عبر أدوات محلية أجري لها عملية غسيل مخ في مملكة قرن الشيطان وعبر هذه الأدوات الرخيصة استطاعت الوهابية ومعها الصهيونية العالمية أن تستهدف الهوية  اليمنية وتصيبها ببعض التشوهات وتمكنوا من التسلل إلى قلوب أهل اليمن والنفوذ إلى عقولهم تحت شعارات وعناوين دينية وقومية وسياسية ومن أجل تحقيق الهدف هذا ضخت دول الخليج مجتمعة الملايين والمليارات ودعمت بسخاء الكثير من الرموز والشخصيات الدينية والاجتماعية والسياسية واشترت هويتها بدراهم معدودات ومشاريع مغريات ظاهرها الرحمة وعنوانها المحبة وشعارها (إن أريد إلا الإصلاح.....)وأمام كل تلك التسهيلات والتطمينات وصكوك الولاءات التي حصل عليها الخليجيون وغيرهم من قبل بعض الرخيصين والمأزومين والهمج الرعاع وعباد الهوى وخدام المشاريع التقسيمية التمزيقية ممن رضوا لأنفسهم أن يكونوا معول الهدم للهوية اليمنية الفريدة والأنموذج في التاريخ الإسلامي والوطن العربي وغير العربي وبعد مرور عشرات السنوات من السعي الدؤوب والمتواصل لطمس الأصالة والموروث اليمني الحضاري والتاريخ اليمني المرتبط بالنبي وأئمة أهل البيت عموما والسعي لفصل اليمنيين عن الولاء العلوي خصوصا.

اقراء المزيد
تم قرائته 769 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر