عبدُالله هاشم السياني في هذا الأسبوعِ، فتحتُ بعضَ قنوات مرتزِقة العدوان التلفزيونية، وحاولت قراءةَ ما تقومُ بنشره والموضوعات التي تطرحُها، والأخبارِ التي تنقُلُها وتغطّيها، وقد هالني اعتمادُها على الأكاذيبِ والافتراءاتِ، وتركيز كُـلّ
زيد البعوة من أين نبدأُ الحديثَ عن قائدٍ عربيٍّ مسلمٍ يعجزُ التاريخُ عن مواكبته والبلوغ إلى مقامه العالي والرفيع عند الله وعند الناس؟، عجز المؤرِّخون والكُتّابُ
علي حمود الأهنومي يكادُ يُجمِعُ المفكرون والواضعون لاستراتيجياتٍ طويلةِ الأمد، سواءً في أمريكَا أو في الغرب بشكلٍ عام، مَنْ فهموا أنَّ الأمورَ -بل معظمها- لا تُحسم عسكرياً أو اقتصادياً فقط، فاتّجهوا إلى شيءٍ يوازي الخطَّ العسكري
منير إسماعيل الشامي ما أفصح به اللواءُ الركن محمد العاطفي على صحيفة المسيرة، ليس أمراً عادياً ولا عفوياً، ومن الغباء جِـدًّا عدم أخذ نظام الرياض ما تضمنته تلك التصريحات على محمل أقصى الجد، وعليها أَن تعيدَ حساباتها على ضوءِ ما ورد فيها.
عبدالإله الشامي حينما قرأت البيانَ الصادرَ عمّن أُسموا بـ”كبار العلماء” لنظام بني سعود، والذي جاء فيه: (إن حادثة فلوريدا جريمةٌ نكراءُ وعملٌ إجرامي مدان، والإسلام يقرّر تعظيم حرمة الدم الإنساني ويُجرّم سفك الدم الحرام،