د. يوسف الحاضري عندما نتكلم عن الأمم المتحدة وعن الدور الذي يجب ان نضطلع به وتقوم به تجاه ما وصفته هي (أكبر مأساة إنسانية في الأرض) وعندما نقوم بالتنديد
عبدالفتاح علي البنوس من جريمة مرتزقتهم في وادي عبيدة بمأرب في حق آل سبيعان ، إلى جريمتهم البشعة في حق آل مجلي بمديرية وشحة بمحافظة حجة ، وصولا
صلاح محمد الشامي لم نعتد عبر عقود وربما قرون من الزمان، ما نشهده الآن من انتصار ثورة 21 سبتمبر للشرائح المجتمعية داخل الشعب اليمني، فالثورة التي اتهمها أعداء هذا الشعب ومستغلو ثرواته ومقدراته بأنها عنصرية سلالية، أثبتت
عبدالفتاح علي البنوس لن تتوقف عمليات الردع اليمانية للمجرم الباغي السعودي مادام وهو يسير في مساره ونهجه الإجرامي المتوحش ، وما دام يواصل ارتكاب الجرائم والمجازر البشعة في حق أبناء شعبنا ،
زيد البعوة العملية العسكرية التي نفذها ابطال القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير مؤخراً هي عبارة عن رد قوي وحاسم وسريع وواسع وعنيف وشامل ورادع على