مرتضى الجرموزي لن يتخلى النظام السعودي عن وحشية إجرامه بحق الإنسانية في اليمن إلا في حال تعرّضه لضربات باليستية موجعة في أركانات دولته ونظامه القائم على العربدة والنفط.
محمد أمين عزالدين الحميري تصلنا الكثيرُ من الاتصالات من بعض مسؤولي الإرشاد في بعض المديريات في مختلف المحافظات، تشكو عدم تفاعل بعض الخطباء، وخَاصَّة السلفيين منهم مع الأحداث بالشكل الذي يرضي الله، وتوعيتهم بمخاطر العدوان على
منير الشامي كثيرةٌ هي الأسرارُ التي تخفيها عمليةُ توازن الردع الرابعة وما بعدها، اتضح بعضٌ منها، وبعضٌ من نتائجها، بيد أن أغلبها ما زال طي الكتمان، وقد لا
مرتضى الجرموزي ما نكادُ ندفنُ ضحايا جريمة سعودية بحق أبناء اليمن إلا ويعبَثُ -من جديد- العدوانُ السعودي بالإنسانية ويرتكبُ جريمةً أفظعَ من سابقتها.
إكرام المحاقري لا تكاد تغادر طائرات العدوان الأجواء اليمنية الا وعاودت العربدة مجددا لتخلق إثر ذلك التحليق مجازر وحشية بحق النساء والأطفال والمدنيين العزل في