د. خيري علي السعدي* في قِصَصِ الشهداء حياةٌ للقلوب وهم مدرسةٌ متكاملةٌ نعرِفٌ من خلالهم الهُــوِيَّةَ الإيمانيةَ والانتماءَ الإيماني الصادقَ من عزة وإباء وصمود وثبات
حمود عبدالله الأهنومي ثمة سرٌّ عجيب، يَنبِعث من الشهيد عند شهادته في سبيل الله، يُعطي القضية العادلة التي قُتِل في سبيلها خلودًا مَضَّاءً، وحضورًا كثيفاً ومُشِعَّاً،
طه العزعزي إذا ما قرأنا في القرآن الكريم قول الله سبحانه وتعالى: (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا، بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) فَــإنَّ الأمر يصير
أمة الملك الخاشب ومن منّا ينسى شهيده؟ أبدًا لم تحصل ومحال أن تحصل، فشهداؤنا معنا في سكناتنا وفي صلواتنا وفي مناسباتنا المختلفة في أفراحنا وفي أحزاننا لا ندعو
أمل المطهر غالبًا ما يعتقد الكثير أن أسباب النصر تقتصر على القوة العسكرية كنوعية السلاح وتصنيعه وفعاليته أَو القوة التدريبية والجسدية والتكتيكية للجيش