منير الشامي حينما ألقى الشهيدُ القائدُ محاضرةَ “خطر دخول أمريكا اليمن” كان قد حدّد قبلَها بحوالي أسبوعين الخطوةَ الأولى في مواجهة النظام الأمريكي والمتمثلة
سند الصيادي لصنعِ سلامٍ حقيقي وَمستدام بين طرفين على سبيل المثال، يجبُ أن تكونَ هناك قناعةٌ مشتركةٌ لدى الطرفين بأن خيارَ السلام يمثلُ حاجةً مشتركةً، لا
محمد صالح حاتم منذ أن أعلن بايدن عن وقف دعم واشنطن للرياض في حربها على اليمن، وأكّـد ضرورةَ إيقاف الحرب وتحقيق السلام في اليمن، مضت الأيّام سريعاً ولم
عبدالسلام الطالبي* أليست مأربُ محافظةً يمنيةً؟ ألا يحق لليمنيين أن يرفضوا بقاءَ الغزاة والمحتلّين في أية محافظة يمنية؟
مصطفى العنسي لو تطلَّعنا اليومَ إلى سياسة الأعداء لعرفنا أنهم يمتلكون من الثغراتِ والفجواتِ والقُصُورِ والانحرافِ ما يهيِّئُهم للسقوط ويصل بهم إلى الانهيار.