الشيخ مصلح علي أبو شعر* على مشارفِ العامِ السابعِ من الصمود اليمني في وجه العدوان، لا وجهَ للمقارنة بين ما قبلَه وَما بعدَه على كافة المستويات، فالدوافعُ وَالرهاناتُ
فهمي اليوسفي ها هم اليمنيون بأسطول ثورة ٢١ سبتمبر يودعون العام السادس في مواجهة العدوان ويفتتحون العام السابع بضربة بالستية عبر الطيران
مرتضى الجرموزي من بين الرُّكام نهضنا، ومن بين الأنقاض وعلى وَقْعِ القصف والدمار اشتدت عزائمُنا الجهاديةُ الإيمانية، ومن وسطِ النار والحصار ازددنا بأساً وقوةً، أصبحنا
هنادي محمد اليومَ وبعد أن تمَّ نزعُ الستار عن معرض الشَّهـيد القائد الذي حوى مختلفَ التَّصنيعات العسكرية المحلّية المتنوعة، وبعد أن ظهر للعالمِ عامةً والعدوّ
عبدالفتاح علي البنوس صحفي لامع، وكاتب مخضرم، وسياسي بارع، كتاباته ومقالاته الصحفية صواريخ بالستية عابرة للقارات، ومواقفه الثابتة المتزنة جعلت منه علامة