أحمد يحيى الديلمي ليلة اليوم الخميس 12 ربيع الأول 1442هـ الموافق 29 أكتوبر 2020م حلقت في سماء صنعاء عاصمة اليمن التاريخية وكل المدن اليمنية صرخات
محمد أمين الحميري من أعظمِ الجهود التي نرى أهميتَها في إطار الانتصار لرسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم؛ ومن أجل حصولِ التغيير من واقع الأُمَّــة والنهوض بها إلى الأفضل هو:
أكرم الرحبي لا مبرّرَ إطلاقاً لمَن لا يريدُ أن يُحييَ ذكرى مولد النبي الأكرم بذرائعَ واهية تحتَ أي مبرّر حزبي أَو مذهبي أو عناوينَ يبدي بها انزعَـاجَه من إحيَـاء مولد خير البشرية.
عبدالقوي بن محمـد الشهيدُ الأُستاذ حسن زيد ضحيةُ غدرٍ تم انتقاؤها بدقةٍ عاليةٍ ممن يقفُ وراء اغتيال هذه الهامة الوطنية العملاقة، وذلك لاعتباراتٍ عدة؛ كونهُ رجُلاً مُسناً
عبدالفتاح علي البنوس ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ) تحت هذا الشعار الذي تضمنته الآية الكريمة سالفة الذكر احتفل اليمنيون واليمنيات كبارا وصغارا بذكرى المولد النبوي