إكرام المحاقري لعل مشروع التطبيع الصهيوني الخياني قد سيَّسَ القضية الفلسطينية، بالنسبة للأنظمة المطبعة والخائنة قديما وحديثا، ولعل ما حاكته اللوبية
د. حبيب الرميمة المتابعُ للعدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، يجدُ أن محورَ المقاومة ظهر متناسقاً بشكل غير مسبوق وأكثر وُضُوحاً بالتخطيط على أرض الميدان،
مصطفى العنسي إنَّ الأُمَّــةَ اليومَ تعيشُ حالةَ فرزٍ غيرِ مسبوقة بعد اتضاح الأمور وانكشاف الحقائق وتجلي وعد الله الصادق..
دينا الرميمة مع ازدياد خطوات الأنظمة العربية إلى الحضن الصهيوني ازدادت محاولات الكيان الصهيوني لتهويد القدس والمدن الفلسطينية وتنامت رغباتهم لتهجير المزيد
سند الصيادي أتناوَلُ هذه المقولة من بُعدٍ آخرَ أكثرَ عمقاً، وأطرُقُ حقيقةً مفادُها “على قدرِ المدخلات تكونُ المخرجات”، وَحينما يكونُ الحديثُ على التنشئة السليمة