سند الصيادي لا أحد يمكنُ له أن لا يرحِّبَ بعملية السلام أَو لا يدّعي انتهاجَه، حتى الكيانُ الصهيوني يرحّبُ بهذه المفردة وَيدّعي العملَ عليها في الوقت الذي يواصلُ
أبو هادي عبدالله العبدلي يتجلَّى الواقعُ وتتكشَّفُ الحقائقُ بأن الحديثَ عن السلام مع هذا العدوّ لا ينفعُ أبداً، وإنما السلامُ الحقيقيُّ مع هذا العدوّ لا يكون سوى عبر “سلام صِفر
منصور البكالي قدَّمُ قائدُ الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في خطابه الأخير، بمناسبةِ الذكرى السنوية للصرخة في وجوه المستكبرين مبادرةً سياسيةً لقوى العدوان
صفاء فايع خَمْسُ جُمل مُستوحاة من كتاب الله، رَفعها علَمُ الهُدى الشهيدُ القائدُ من شواهِق جِبال مران لتعلوَ بعد ذلك رايةُ الحق التي تلتها الانتصارات، ليست
سند الصيادي مثلما نجح الشهيدُ القائدُ في تأسيس منهجية شاملة من روح القرآن الكريم وَبيَّنَ كُـلَّ تفاصيلها على كافة المستويات الاجتماعية وَالاقتصادية وَالثقافية