عبدالملك العجري كما قال السيدُ القائدُ كان السلمُ والشراكة هو عنوانُ ثورة ٢١ سبتمبر.. السلم والشراكة على المستوى المحلي، والسلامُ المتكافِئُ والمصالحُ المشتركةُ مع
هاشم أحمد وجيه الدين مكون أنصار الله كان حاضراً في المشهد الثوري إبان ثورة الشباب في الـ 11 من فبراير 2011م، صامداً مناضلاً بوعي ثوري قرآني وبصيرة ثاقبة وقيادة
أصيل نايف حيدان منذ قيام ثورة الـ ٢١ من سبتمبر ونحن نشاهد الخونة يتهاوون ويسقطون ويفر من فر منهم إلى الرياض وأبو ظبي تاركين وطنهم وأرضهم ليحاولوا بيعَه
شارل ابي نادر بعبارة واحدة لخص رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن مهدي المشّاط السببَ الرئيس من العدوان على اليمن: “إن اليمن يدفع ثمن موقفه من
فهمي اليوسفي* استغرب حين اسمع البعض ممن لديهم فائض من الغباء وهم يقولون ان ثورة ٢١ ليست ثورة والمؤسف انهم لم يفهموا معنى ثورة ولا يفرقون مابين الثورة