محمد عبده عباس المنصور في كُـلّ عام يحتفل الشعب اليمني العظيم بمناسبة المولد النبوي الشريف كمناسبة عظيمة وعزيزة على قلوبهم، رغم ما يعانيه الشعب اليمني من
سند الصيادي للشخصيةِ القُدوة رمزيةٌ موحَّدةٌ في الحياة البشرية، أياً كانت صفاتُ وخصائصُ واعتقادُ وثقافةُ هذا المجتمع أَو ذاك، وَهي رمزيةٌ وإن اختلفت في ما تمثِّلُه
أمين عبدالله الشريف في مثلِ هذه الأيّام من كُـلِّ عام، ينشغل اليمنيون بالتجهيزات المختلفة احتفاءً بقدوم مولد خير البشرية محمد، صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْـهِ وَعَلَى آلِـهِ، فمِن
منير الشامي من أعظم آفات الجهل التي وقعت فيها الأُمَّــة في حاضرنا جهلها برسول الله -صَلَّى اللهُ عَـلَيْـهِ وَعَـلَى آلِـــهِ وَسَلَّـمَ- فهي تجهل عظمته وقداسته
عبدالفتاح البنوس ما إن يهل هلال ربيع الأول من كل عام حتى تكتسي اليمن أرضا وإنسانا حلل البهاء الإيماني المحمدي فرحا وسعادة وابتهاجا بمولد النور ، مولد خير البرية