مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

هنادي خالد عِندما يتعلق الأمرُ بِالقُدس، فَستُقلب الطاوِلة على الجميع، ومن يُشعل النّار أولًا فسيُحرق بها، ‘قانونٌ مفروضٌ وقائم’؛ لأَنَّها أرضُ النبوّات ودربُ البطولات

أمة الملك قوارة نسماتٌ إيمَـانية، وينابيع من الخير المتدفق الذي يلامس الواقع ويعود بنا إلى عقيدتنا السمحة، حَيثُ حديث لا ترغب النفس البشرية ذات الفطرة

صالح مقبل فارع دخل رمضان عام ٤٠ هـ والدولة الإسلامية مترامية الأطراف يحكمها أفضل رجل في عصره هو الإمام علي بن أبي طالب سلام الله عليه، وكان قد اتخذ

علي القحوم من أيِّ أبواب الرثاء سندخل.. وبأي أبيات القصيد سنعبر عن قائدٍ صنع التغيرات.. وحصل في عهده التطورات.. فكان سحابةً معطاءة أينما ثقلت

صالح مقبل فارع هي إحدى ليالي شهر رمضان المبارك وفسها نزل القرآن الكريم ... قال تعالى عنها: "بِسم اللَّه الرّحْمنِ الرَّحیم: إِنَّآ أَنْزَلْنَاهُ فِی لَیْلَةِ الْقَدْرِ{١} وَمَآ أَدْرَاکَ مَا لَیْلَةُ