إمام الأئمة زيد بن علي بن الحسين عليهم السلام ؛ الذي تحرك في زمن التراجع والخذلان الثابت في زمن الردة ؛ والثائر في وجوه الظالمين والطواغيت ؛ الإمام الأعظم زيد بن علي عليه السلام ؛ الذي سمي بحليف القرآن القرآن ؛ والذي حرّكَهُ القرآن في عصر طغى فيه بنوامية واستعبدوا الناس
منير الشامي مما لا شك فيه أن الفسادَ كان اليد الطولى للوصاية الخارجية، وكان ولا يزال العدوان الأول على الشعب اليمني من قبل أعدائه الخارجيين في عهدهم الذهبي، ومن المعلوم أَيْـضاً أن الوصاية الخارجية كان لها ثلاثة أهداف لا
عبدالإله محمد الشامي مما يبعث الأسى ويورث الحزن، أن تعاملَ أُمَّـة الإسلام اليومَ مع الإساءات المتكرّرة من الدول الغربية والإهانات للرسول الأكرم محمد -صلى الله عليه وآله
إبراهيم سنجاب في الثانية صباحاً من يوم الخميس 5 جمادى الثانية 1436 ه – 26 مارس 2015 م بتوقيت السعودية , وقبل 2000 يوم بدأت العمليات العسكرية للتحالف العربي في اليمن بقيادة السعودية تحت مسمى عاصفة الحزم , ثم
د. حمود الأهنومي أورد الإمامُ المرشد بالله الشجري (ت479هـ) في الأمالي الإثنينية، روايةً رائعةً، ومهمة، وذاتَ قيمةٍ تاريخية عالية، تقول الرواية: إنَّ الإمام “زَيْدَ بْنِ