إذاً فلنقل لأنفسنا نحن أيضا، ولسنا فقط نتحدث عن الآخرين, عن الوهابيين أو غيرهم, بل نتحدث أيضا عن أنفسنا: أنه يجب ونحن نعلم في مراكزنا, في مساجدنا, في أي مكان, أن نعي هذه المرحلة التي نحن فيها.
لكن لاحظ هناك تربية إيمانية حقيقية في: [إيران] وفي [حزب الله] ألم يتجه حزب الله لضرب معسكرات إسرائيل بعد التهديد؟ وهو مصنف في قائمة الإرهاب من زمان
ونحن أيضاً لا نفهم، نحن لا نفهم أيضاً كيف نخاطب الدول، حتى عندما تأتي الانتخابات من هم أولئك أبناء المنطقة الفلانية, أو المنطقة الفلانية ينادون بأنه نحن نريد زراعة
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
ويقول (عليه السلام): ((وانته بنيتي إلى أحسن النيات وبعملي إلى أحسن الأعمال)). كما أنه مطلوب منا في مقام الإيمان، في مجال اليقين [أن تسعى إلى درجة الكمال في إيمانك في يقينك في نيتك