مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

الواقع الذي يفرضه القرآن الكريم:أن المسلمين يتحركواوإن لم يُغزواإلى بلادهم.

الواقع الذي يفرضه القرآن الكريم:أن المسلمين يتحركواوإن لم يُغزواإلى بلادهم.

{يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّه} (الأحقاف: من الآية31) لاحظوا كيف تكرر الأسلوب أيضا {دَاعِيَ اللَّه}؟ لم يقولوا: (يا قومنا: أعملوا كذا وكذا )هكذا بدون أن يلحظوا من هو الذي دعا إلى هذا الشيء الذي يريدون من أصحابهم، (من قومهم ) أن يعملوا به {يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ} (الأحقاف: من الآية31).

اقراء المزيد
تم قرائته 1972 مرة
Rate this item

لا ينبغي أن نكون أقل وعياً من الجن

لا ينبغي أن نكون أقل وعياً من الجن

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين. في الأيام الماضية تكلمنا كثيراً على ضوء آيات من كتاب الله الكريم، كتاب الله المبارك، ببركة القرآن، بتوفيق الله سبحانه وتعالى سمعنا كلاماً كثيراً حوله، وحول ما ينبغي أن يكون الناس عليه في عقيدتهم، في سلوكهم، في مواقفهم، في اهتمامهم بأمر الدين، في اهتمامهم بأنفسهم لإصلاحها، وأعتقد أنه لا ينبغي للإنسان الذي خلقه الله وأكمل خلقه، الإنسان الذي قال الله فيه: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} (التين:4) لا ينبغي أن نكون أقل وعياً من الجن، الجن الذين نحن إذا ما غضب أحد منا على ابنه، أو على أي شيء دعا بالجن.

اقراء المزيد
تم قرائته 1976 مرة
Rate this item

إستطاع فرعون أن يخدع قومه لأنهم كانوا قوماً فاسقين , يهمهم مادياتهم ومشاريع وخدمات فليكن فرعون في مقابل موسى

إستطاع فرعون أن يخدع قومه  لأنهم كانوا قوماً فاسقين , يهمهم مادياتهم ومشاريع وخدمات فليكن فرعون في مقابل موسى

لحقيقة أنه لا يمكن أن تستخدم المادة، أو أن يضحى بالقيم، بالدين في مقابل المادة، بل العكس هو المطلوب من الإنسان {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ}(التوبة: من الآية111) في حالة المقارنة بين الماديات والقيم والمبادئ الدينية يضحى بالماديات حتى وإن كان أغلى الماديات لديك التي هي روحك وجسمك بكله تضحي به من أجل الدين، ولا أن تبيع الدين في مقابل المادة، لا في مقابل ما تحصل عليه من مصلحة لنفسك أنت،

اقراء المزيد
تم قرائته 2069 مرة
Rate this item

هذه النعم التي نتقلب فيهاتدل على أن من فعلها هو عظيم الرعاية لنا، عظيم الإحسان إلينا، حكيم في تدبيره، فكيف لانثق به .

هذه النعم التي نتقلب فيهاتدل على أن من فعلها هو عظيم الرعاية لنا، عظيم الإحسان إلينا، حكيم في تدبيره، فكيف لانثق به .

عندما انطلق الغربيون في التصنيع، وباستخدام المنتجات المتعددة في مختلف المجالات، ألسنا نرى ما أكثر ما تستغل في الإفساد في الأرض، وفي إفساد عباد الله وفي ظلم الناس؟ لو كانوا هم ممن يتذكر بأن ما بين أيديهم من طاقة، ما بين أيديهم من آليات، ما بين أيديهم من إمكانيات هي نعمة من الله عليهم، نعمة, يتذكرون هذه: أنها نعمة لاستحيَوا من الله أن تستخدم فيما هو إفساد لعباده وإبعاد لعباده عن طاعته وعبادته، فيصبح حينئذٍ تذكر أنها نعمة من الله يشكل ضمانة في تسيير كل هذه المسخرات في المجال الذي يريد الله سبحانه وتعالى، في عمارة الأرض بالصلاح. أن تتذكر بأن هذه نعم من الله سبحانه وتعالى عليك،

اقراء المزيد
تم قرائته 1881 مرة
Rate this item

الله يريد منا أن يكون اسمه في نفوسنا, مترسخاً في مشاعرنا ، هو الذي يدفعنا، هو الذي يردعنا عن أن نتجاوز على الآخرين

الله يريد منا أن يكون اسمه في نفوسنا, مترسخاً في مشاعرنا ، هو الذي يدفعنا، هو الذي يردعنا عن أن نتجاوز على الآخرين

لو نتأمل ـ أيها الإخوة فعلاً ـ موقفنا من الله مع عظيم إنعامه علينا لوجدنا كيف نحن جديرون بقوله:{إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ}(إبراهيم: من الآية34) بهذه الصيغة:{كَفَّارٌ} يكفر بالنعمة، لا يرعى الجميل، ولا يقدر الإحسان، ولا يشكر النعمة، يعطيه مليون ويقول له: أخرج منها خمسة آلاف ريال في سبيل الله. يقول:< الله كريم، ما بش > لا أريد أن أصرف أموالي في أشرطة، وفي كتب، ومدرسين وطلاب!! .. وعبارات من هذه.

اقراء المزيد
تم قرائته 1726 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر