من خلال القرآن والأحداث استطعنا أن نفهم الواقع
ما أكثر العبر وما أقل المعتبرين
التفريط وعواقبه الوخيمة على الأمة
وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً
في التفرق والاختلاف خزي للأمة وضياع وإهانة لها